مافيا تجارة قطع غيار البشر ..اباطرة يستغلون الفقر لترويج بضاعتهم
تحقيق حماد مسلم
مسلسل اللعب علي كبير في ترويج بضاعتهم يستغلون فقر الناس لشرا ء اعضاءهم او النصب عليهم بأسم الطب ..تتدخل تعمل الزايده تخرج وانت فاقد كليه وعمليات اشتئصال لاعضاء في حالات الحوادث من قرانية عين ماشي خليه جذعيه تمشي وهناك من يعرض اعضاءه للبيع وحكايات منها المضحك ومعظمها المؤلم فعندما يقوم اب بعمل اعلان لبيع كليه من اجل تدبير العفش لزواج ابنته او اخر يعرض قرانية عينه من اجل الحصول علي المال حكايات كثيرة ولاتنتهي عزيزي القاريء تعالي ندخل هذا العالم الغريب من خلال التحقيق في السطور التالية بعض الاراء ؛
موضة
في البداية يحدثنا عن سرقة الاعضاء البشرية سيد ادم فيقول سرقة الاعضاء البشرية والاتجار فيها تجاره رائجة واصبحت موضة العصر ويطلق عليها قطع غيار بشريه انتشرت بصورة غريبة في مجتمعنا حتي وصل بنا الامر الي ان هناك بني ادمين يغيرون قرانيتهم وهناك من يعرض اعضاءه للبيع من خلال مكاتب حتي شبكات التواصل هناك صفحات مخصص لذلك ولكن بطريقة سرية للاسف هناك الاعيب وتحايل علي القانون من خلال توثيق اوراق رسميه من خلال محامين بطريقة قانونية في صورة تبرع
الفقر
ويري ايمن سليمان الفقر والجوع اهم اسباب انتشار هذه التجارة التي ظهرت في صورة التجارة في اعضاء البشر وهناك من يبيع اعضاءة فور ما يتوفي للاسف انتشرت تلك التجارة اباطرة اعضاء البشر يجذبون الفقراء بالمال الاخطر من ذلك هناك اطباء تخلوا عن شرف المهنة اصحاب ضمير ميت يسرقون من المرضي اعضائهم وكل ذلك يتم معظمه مع البسطاء وبخاصة مع الاطفال
اطفال الشوارع
يضيف شريف عبد المنغم اكثر عرضة لاباطرة تجار الاعضاء البشرية اطفال الشوارع الذين اصبحوا عرضه لسرقه اعضائهم لان اصحاب الضمائر الميته يعلمون ان اطفال الشوارع لم يسأل عنهم احد وهم اكثر عرضه لتقطيعم قطع غيار بشرية
لصوص
يؤكد محمد مبروك هناك حالات تمت سرقة اعضائها في عمليات تمت واحد دخل يعمل عملية الزايده وجد نفسه تم استئصال كليته وعند مسأله الطبيب يؤكد الطبيب انه وجد كليته متوقفه قام بستئصالها وكتب تقرير بهذا حتي يهرب من المسألة القانونية
تجارة
ويضيف عادل محمود محاكمنا تشهد العديد من القضايا ومنها المنظوره الان والذي سوف تنطق بالاحكام في اكتوبر الجاري وبالتحديد في قضية سرقة الاعضاء الشهير الذي سوف يتم الحكم فيها يوم الثلاثاء الموافق ٢٢/١٠/٢٠١٩ وللاسف فيها اطباء باعوا ضميرهم
افريقيا
ويعلق محمود اسماعيل ان تجارة الاعضاء البشرية تنتشر بصوره غير طبيعية في افريقيا وهناك الكثير من الحالات التي تعرضت للتجاره في اعضائها حتي اصبحت التجارة يحميها القانون وهناك محامين ومستشارين ومسئولين علي مستوي عالي يقيمون بترويج تلك التجاره الغريب ان هناك من يفتي بعدم حرمانية تلك التجاره لانها تقوم علي مبدأ العرض والطلب والفقر في افريقيا والهجرة الغير شرعية تؤدي لانتشار تلك التجارة،