العالم تحت حصار الملعونه كورونا.. بقلم حماد مسلم

شخبطه

جاء اليوم لنقول مش عايزين نبقي زي ايطاليا او اسبانيا او…….باختصار العالم كله تحت الحصار ومعظم بلدان العالم تفرض حظر التجوال للنجاه من فيروس كورونا الذي تحول لوباء عالمي فاذا كان الوباء منتشربصوره رهيبه علينا ان نتذكر ان جببارة العالم الذين كانوا يقيمون بالمذايح واباده الشعوب اين انتم علي اي حال الكل يواجه مستقبل مجهول ولطمات …تعالي عزيزي القاريء.نرصد بعضها
قلم للصين والهند وما شابههم على فجورهم مع المسلمين
قلم للسعودية على استهانتها بقدسية ارضها والحفلات والمسخرة اللي بتحصل قرب الحرمين الشريفين والانحلال اللي ماشيين ف طريقه بخطى ثابته
قلم لأمريكا واوروبا اللي افتكروا أن مافيش أكبر منهم
قلم للمسلمين اللي بعدوا عن ربهم وبيوته في الأرض فمنعهم عنها بالإكراه فبقي الشاب اللي كان بيكسل ينزل المسجد نفسه يعدي ويلاقيه مفتوح
قلم للي كان بيفوت صلاته ويكسل يقرأ القرآن أن قد ايه هو مقصر وخايف من لقاء ربنا
قلم لبيوت المسلمين اللي اتفككت وأصبحت الاسره لا تجتمع الا في المناسبات فمن رحمة ربنا أعطاهم فرصه إصلاح يصلوا ويذكروا ربنا سوا ويرجع حضن الأب والأم يغمروا البيت
قلم للي افتكر ان الموت بعيد عنه وعن احبابه فقطع رحمه وخاصم أهله لأسباب دنيوية تافهه وفجأة لقوا الناس ب تخطف منهم
قلم للحكام والمسئولين اللي طغوا ف الارض ومهما عليت ف انت أضعف من كائن لا يرى بالعين المجردة
قلم للعمال اللي كانوا يسمعوا الأذان ويخافوا على أكل عيشهم من ٥ دقايق يوقفوا فيها ونسيوا أن ربنا هو الرازق ونداء حي على الصلاة ف لقوا نفسهم قاعدين ف بيوتهم بدون عمل واشغالهم وقفت
الفيروس جه فجأه وللعالم كله.. بغض النظر عن اختلافات جينيه أو عوامل طقس أو جغرافية الدول المختلفه كأنه بيثبت للبشر انهم واحد وكفايه عنصرية وغباء حتي اسكت العالم كله وجعل عظاء العالم في حبس مستمر ..علي اي حال جاء دور العلماء لينقذوا البشرية من تلك الجرثومه اللعينه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى