قصة فتاة الاستعراض المغربية التى احترفت اصطياد الأثرياء وابتزازهن
منذ عام٢٠١٨وهى تثير المشاكل مع كل من حولهافلم تصدق.م.ج.التى جاءت من المغرب باحثة عن الشهرة قادمة إلى القاهرة من دبى نفسها بعد ان تزوجت الملياردير المصري الشهير وأصبحت واحدة من سيدات المجتمعات المخملية،،خاصة انها عاشت حياة البؤس والفقر فى المغرب حيث كان يعمل والدها فى احدى الورش المتخصصة فى صيانة الآلات الزراعية ببلدة مكناس ،استغلت .م.ج.جمالها أسوأ استغلال فذهبت إلى دبى عاصمة الأضواء العربية وتعرفت على شاب فلسطينى يدعى .م.ع.وسرعان ما بهرته بجمالها فتزوجها وانجب منها طفلا وبعد فترة وجيزة تم القبض على هذا الفلسطينى فى احدى اشهر الجرائم الخاصة بترويج السجائر المسرطنة وجلب المخدرات وتم إيداعه السجن بصحبة اخرين،،بعدها هربت .م.ج.الى مصر وعملت بمجال الاستعراض فى احد الملاهى الليلية وذلك قبل ان تلقى شباكها حول الملياردير المصري الشهير وتتزوجه وتنجب منه طفلا،وهو لا يعلم حقيقتها فهو لا يملك من الوقت ما يجعله يبحث عن حقيقة تلك المرأة،وأفرط فى الإنفاق عليها وأنشأ لها الشركات،فى مجالات متعددة،عيادات طبية،شركات زراعية ،وغيرها من الشركات،ونجح بأمواله فى ان يجعل منها سيدة مجتمع وسيدة أعمال ،وبدلا من ان ترد له الجميل،تطاولت عليه وبعد ان وقعت فى خلافات مع عدد كبير من المحامين وتبادلت معهم القضايا مثل.م.ع.أ،و.خ.ش.وكذلك س.ع.وحينما احتدمت الخلافات بينهم نشروا الفيديو التى تتطاول فيه .م.ج.على الصحفيين وتتهم بالمرتشين وألفاظ نابية أخرى مما جعل الصحفيين ينشرون القضايا المتورطة فيها وكذلك عشرات المحاضر المحررة بينها وبين هؤلاء ولان عملية النشر من صميم عمل الصحفيين فقد خسرت جميع القضايا.
وعلى صعيد اخر أكدت بعض الفتيات المغربيات اللاتى يعملن فى عدد من الملاهى الليلية والفنادق بالقاهرة وعلى علم كامل بأفعال.م.ج.انها دائمة افتعال المشاكل وهى من أسرة فقيرة جدا ودائمة الاستغلال لكل من تتزوجهن،ولا تبحث الا عن المال بكل الطرق وأشاروا الى انها تنكرت لكل من صنع فيها جميلا.
واكدت،.خ.ع.التى كانت تعيش معها فى فاس ومكناس ان .م.ج.بدأت حياتها فى مصر قبل زواجها من الملياردير المصري كفتاة استعراض ونشرت العديد من الحوارات الصحفيه التى تتفاخر فيها بأنها حورية الاستعراض والغناء وكانت حياتها بائسة حيث انها من أسرة فقيرة ومتغيرة المزاج،،بينما اشارت زميلتها المغربية.م.ج.الى ان حكايات .م.ج.لا تنتهى عند حدود معينه فهى تستغل وجود طفل من زوجها المصري وتبتزه أسوأ استغلال،ومنذ بداياتها وهى تستغل جمالها فى الإيقاع بالرجال.
والجدير بالذكر ان الجميع مستاء من رجل الأعمال المصرى الذى شيد لها امبراطورية كبرى ولا زال يحميها بسلطان المال والنفوذ رغم ملاحقتها له بالمحاضر.،سننشر قصة زواجها الأول وحكايات مثيرة عن بداياتها على لسان جيرانها المغربيات وزميلات البداية فى فاس ومكناس ومراكش كما سننشر جانبا من حكايات النصب وانتحال الصفة،،،،،،انتظرونا