المعلم معلم…عيب سيادة الوزير .!

نقطة من اول السطر.

بقلم/حمادمسلم
هو المعلم هيلاقيها من الطلبة المشاغبين ولا هيلاقيها من المحاضر في الاقسام ولا هيلاقيها من امة لا اله الا الله ..سألت نفسي هو المعلم ازاي هيطور التعليم وكل المحيطين له يتربصون له نعم نؤمن ان هناك فئة من المعلمين ضميرهم ميت ولكن نسبه قليلة جدا لاتذكر بالنسبة للفساد المناظر في كل مؤسسات الدوله فتصريحات طارق شوقي وزير التربية والتعليم لا يجانبها الصواب بل اخطأ عندما اهان المعلم كبير السن ياسياده الوزير المعلم المصري تحمل رزالات كثيرة من المالية والتخطيط وحضرتك محلك سر نعم كلنا في خندق
نقابة المهن التعليمية عندما تخرج وتدافع عن المعلم في حقيقة الامر جيد ولكن وجب علي خلف الزناتي نقيب المعلمين ان يطالب الوزير بالاعتزار فهذا حق المعلم ..عزيزي القاريء المعلم يهان وللاسف الشديد يهان وبقصد واظن ان اهانة المعلم هي عملية ممنهجة السؤال الذي يجب ان نسأله هل فعلا الوزارة تريد التخلص من عواجيز المعلمين فكان من الواجب التخلص من المستشارين الذين ينهبون اموال المعلمين وايضا من الواجب التخلص من وظاويظ الوزارة علي اي حال اذا كانت نقابة المهن التعليمية ونقيبها خلف الزناتي ابدي عدم رضاه عن تصريحات الوزير اننا نشد علي يد خلف الزناتي المعلمين ينتظرون الكثير من النقابة ويريدون منها ان تفعل دورها وتكون بيت المعلم بالحق وان يشعر المعلم بأن هناك من يدافع عنه يكفي المعلم انه يتحمل من ٢٠١٤واساسي مرتبه ثابت ويتعامل بظلم من المالية والتخطيط دون تتدخل الوزير علما بأن نقابة المهن التعليمية وضعت جدول للاجوار بعد دراسة مستوفيه الجوانب ولكن العقبة كلها من وزير لايتحرك وماليه وتخطيط ضربنها في الطناش ..نعم هناك حالة من الترقب واظن انها سوف تمر مرور الكرام وخاصة وان المعلمين الذين يمثلون المعلم تحت قبة البرلمان لايتحرك لهم ساكن علي اي حال وجب علينا ان نشكر نقيب المعلمين خلف الزناتي لمجرد عدم رضاه ولكن المطلوب منه الكثير تجاه قضايا المعلم الذي بات موجوع من كثرة اللطمات التي تتوجه اليه …ياساده المعلم للاسف يواجه اكبر موجه من الظلم حتي انه لم يعرف من اين تأتي فمن المؤسف ان يخرج وزير التربية والتعليم ويهين من يتبع مؤسسته التعليميه فكل للاسف علي معلمين افنوا حياتهم في تعليم الاجيال ونجد من يهينهم وعجبي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى