من حمله المباخر الي مدير إدارة بالصدفه !!!!
بدون زعل .. طارق عزت
في فجر يوم من الايام ظهر اسمه في حركة الإدارات ولم يكن مسجل بها حيث قام بتسريب الخبر لصديقته الانتيم وصدم الجميع لإدراج اسمه في كشف الإدارات وكانت علامات الاستفهام ومعها علامات التعجب والأسئلة الكثيرة …كيف تم دس اسمه في التكليفات وهو لم يدخل مسابقة أو حتي مقابلة للوظيفة !!؟ وإذا بالمفاجأة التي تم تجهيزها من مؤلف معجزة حتي يقتنع المتسائلين …اقنع الجميع بأنه جاء بتكليف من جهة لكشف الفساد في ١_الإدارة التي وضع فيها وسيتم نقله ٢_مديرا بعد شهران في مكان ذو الظهير الصحراوي لكشف فساد آخر ومن بعدها ٣- سيتم وضعه لكشف فساد في إدارة أخري وآخري وآخري و تحققت الخطوة الأولي والثانية وتوقفت الخطوات بعد ذلك !!!؟ هل لتوقف الفساد أم لتخللي الجهة الداعمة ؟؟! وإذا به يخطو خطوات أخري في إعداد الرسائل العلمية !!! اهو بنمشي تبع الموضة !!! وأصبح حوله الحاسدين والحاقدين وأصحاب السبوبة سواء زي أو تحويلات !!!! نحن نعلم جيدا أنه لا يهمه الكراسي العادية فهي زائلة والخبثاء يعلمون جيدا أن وكيل مديرية هدف بسيط من حقه أن يصبح وكيل مديرية لأنه من الكراسي الزائلة في نظره ولكنه طموحه البسيط وشكله سيتم قريبا .
نحن نرصد المخالفات وما تم سرده سابقا ليس من باب النميمة ولكنها خواطر تدور في الأفق ولكن ما نتوقف عنده ويصل بنا لنفق مظلم هو متي انتهت الدراسة للعام ٢٠١٩/٢٠١٨ ؟؟؟ أكيد في يوليو مثلا بإنتهاء امتحانات الدور الثاني !!!
هل يجوز لمدير إدارة تعليمية أن يبحث مشكلة الكثافات للعام الدراسي ٢٠٢٠/٢٠١٩ قبل الدراسة الجديدة بأيام !!! أين كان قبل ذلك ؟؟! وماذا كان يفعل!؟ وهل بالفعل العلاقات الطيبة والمعروف هي أدوات العمل للعام الدراسي الجدبد وليس الصيانات وتجهيزات المدارس ؟؟!
هل التشبه بالانبياء مباح وسهل للبشر !؟ ندعو بالفعل لجميع من لديهم الضمائر وبالفعل انتهوا من الاستعدادات لبدء العام الدراسي ٢٠٢٠/٢٠١٩ واطمئنوا للكثافات وجهزوا الفراغات لراحة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور في اداراتهم ومدارسهم بالصحة والعافية وراحة البال وان شاء الله سيكون عام سعيد فليس بالعلاقات الطيبة والمعروف فقط تسير الأمور ولكن ” وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنين “.
في فجر يوم من الايام ظهر اسمه في حركة الإدارات ولم يكن مسجل بها حيث قام بتسريب الخبر لصديقته الانتيم وصدم الجميع لإدراج اسمه في كشف الإدارات وكانت علامات الاستفهام ومعها علامات التعجب والأسئلة الكثيرة .
كيف تم دس اسمه في التكليفات وهو لم يدخل مسابقة أو حتي مقابلة للوظيفة !!؟ وإذا بالمفاجأة التي تم تجهيزها من مؤلف معجزة حتي يقتنع المتسائلين …اقنع الجميع بأنه جاء بتكليف من جهة لكشف الفساد في ١_الإدارة التي وضع فيها وسيتم نقله ٢_مديرا بعد شهران في مكان ذو الظهير الصحراوي لكشف فساد آخر ومن بعدها ٣- سيتم وضعه لكشف فساد في إدارة أخري وآخري وآخري و تحققت الخطوة الأولي والثانية وتوقفت الخطوات بعد ذلك !!!؟
هل لتوقف الفساد أم لتخللي الجهة الداعمة ؟؟! وإذا به يخطو خطوات أخري في إعداد الرسائل العلمية !!! اهو بنمشي تبع الموضة !!! وأصبح حوله الحاسدين والحاقدين وأصحاب السبوبة سواء زي أو تحويلات !!!! نحن نعلم جيدا أنه لا يهمه الكراسي العادية فهي زائلة والخبثاء يعلمون جيدا أن وكيل مديرية هدف بسيط من حقه أن يصبح وكيل مديرية لأنه من الكراسي الزائلة في نظره ولكنه طموحه البسيط وشكله سيتم قريبا ..نحن نرصد المخالفات وما تم سرده سابقا ليس من باب النميمة ولكنها خواطر تدور في الأفق ولكن ما نتوقف عنده ويصل بنا لنفق مظلم هو متي انتهت الدراسة للعام ٢٠١٩/٢٠١٨ ؟؟؟ أكيد في يوليو مثلا بإنتهاء امتحانات الدور الثاني !!!
هل يجوز لمدير إدارة تعليمية أن يبحث مشكلة الكثافات للعام الدراسي ٢٠٢٠/٢٠١٩ قبل الدراسة الجديدة بأيام !!! أين كان قبل ذلك ؟؟! وماذا كان يفعل!؟ وهل بالفعل العلاقات الطيبة والمعروف هي أدوات العمل للعام الدراسي الجدبد وليس الصيانات وتجهيزات المدارس ؟؟!
هل التشبه بالانبياء مباح وسهل للبشر !؟ ندعو بالفعل لجميع من لديهم الضمائر وبالفعل انتهوا من الاستعدادات لبدء العام الدراسي ٢٠٢٠/٢٠١٩ واطمئنوا للكثافات وجهزوا الفراغات لراحة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور في اداراتهم ومدارسهم بالصحة والعافية وراحة البال وان شاء الله سيكون عام سعيد فليس بالعلاقات الطيبة والمعروف فقط تسير الأمور ولكن ” وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنين “.