الدكتورة نادية حلمى تكتب .. بيان دولى عاجل وهام موثقاً بالأدلة

الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف…. بعنوان:

(لا تسامُح يا سِيسِى مِصر ولا أىُ عفو عن أربابِ رابعة أعداءُ مِصر الظالِمِين، هذا العداء بينُهم وبِينا قد ترسّخ لِلآبِدِين… لا قُوة تقِدر على شعبِ مِصر ومن والاهُم مِن الصهاينة الفاجِرِين)

بيان دولى عاجل ترجمته لقصيدة – فى نهاية البيان – بمناسبة ذكرى إنتصارات أكتوبر المجيدة، فى مواجهة عقد صفقة مشبوهة وقذرة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى ومواجهة شعب مصر ورئيسها وجيشها… مثبتاً ومدعماً بكافة الأدلة القاطعة فى مواجهة التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان وجهاز الموساد الإسرائيلى… مقدم ومهدى من:

الشاعرة الدكتورة/ نادية حلمى

الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف

– بمناسبة ذكرى إنتصارات أكتوبر المجيدة، أهدى لشعب مصر الكريم وقيادتها العظيمة للرئيس السيسى وجيشنا العظيم، تلك القصيدة مثبتة بأدلة قاطعة وجازمة فى مواجهة جماعة الإخوان الإرهابية، وعقدهم لصفقة مشبوهة وقذرة فى مواجهتى ومواجهة شعب مصر ورئيسها وجيشها…. وأؤكد رفضى القاطع من خلالها لأى هدنة أو تسامح مع أعداء مصر من جماعة الإخوان الإرهابية بعد وضع يدهم فى يد جهاز الموساد الإسرائيلى اللعين ضد مصر، وشعبها وفى مواجهتى… وسأثبت وبكافة الأدلة القاطعة وبالدليل التام، تلك العلاقة الوطيدة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى، إستكمالاً لما ذكرته من قبل بأدلة جديدة، وذلك على النحو الآتى:

إستكمالاً لما ذكرته من قبل من تهديد الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لى فى مصر من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى، أستكمل لسيادتكم تفاصيل عقد صفقة مشبوهة بين جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية مع جماعة الإخوان المحظورة الإرهابية فى مواجهتى ومواجهة مصر وشعبها العظيم وكافة شعوب المنطقة

– شعب مصر الكريم… أهدى إليكم تلك القصيدة موثقة بأحداث حقيقية فى مواجهة الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة فى مواجهتى وفضح تواطؤهم مع جهاز المخابرات الأمريكية والبريطانية فى مواجهتى بسبب رفضى قبول وثائق مزورة من قبل اللوبى اليهودى فى واشنطن مقدمة لى عبر التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى، للإعلان على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية وليست مزورة ومزيفة من صنيعة جهاز الموساد الإسرائيلى فى الصين، وإعلانى فضيحة مثبتة بالدليل القاطع فى مواجهة عدد من الأكاديميين و المترجمين المصريين المتخصصين فى الشأن الصينى من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية، لممارستهم إبتزاز مسجل فى مواجهتهم ضدى لإجبارى على الرضوخ لجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية، ومساعدتهم فى الترويج علانية ودولياً للصينيين المتهودين من إقليم الكايفنغ الصينى بإعتبارهم يهود حقيقيين، وهو ما رفضته وبشدة منعاً لضياع حق العرب فى المستقبل فى علاقاتهم مع الصين، ومنعاً لخلق لوبى يهودى مزيف جديد فى الصين فى مواجهة مصالح مصر والمنطقة والقضية الفلسطينية، كما هو مفهوم. وأنا هنا أوثق لسيادتكم عبر عدد من الأحداث الحقيقية الموثقة فى مواجهتهم، أجملها كالآتى:

١) لقد دفع التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابيين بباحثين إثنين لكتابة أطروحاتهما العلمية وأبحاثهم رسمياً فى نفس موضوع كتابى المعروف دولياً عن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى… ثم تم عمل تسجيلات صوتية لى من قبلهما، وممارسة إبتزاز فى مواجهتى من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى. بل وشارك فى ممارسة تلك البلطجة الإسرائيلية والصهيونية عبر جهاز الموساد الإسرائيلى عدد من الأكاديميين والمترجمين المصريين المتخصصين فى اللغة الصينية

٢) ويمكن التأكد وبكل سهولة من العلاقات الرسمية بين الباحثين والأكاديميين الذين تم تجنيدهما ضدى من قبل التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين لصالح جهاز الموساد الإسرائيلى ومشرفيهم بالولايات المتحدة الأمريكية، للكتابة حول موضوع كتابى المعروف دولياً ونفيى التام والقاطع لوجود أى أثر لأى يهود حقيقيين فى الصين

٣) وتبقى الفضيحة المدوية التى أعلنها اليوم فى مواجهة التنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة، هى دفعه أحد هؤلاء الباحثين لإصدار كتاب عكس وضد أفكارى تماماً، مكتوب صراحةً على غلافه، بأن “متهودى إقليم الكايفنغ الصينى هم (الجيل الجديد من اليهود فى الصين)”… وإعتبارهم يهود حقيقيين وليسوا مزيفين كما تصديت بذلك بنفسى على مدار سنوات طويلة فى مواجهة جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية واللوبى اليهودى فى واشنطن

٤) وعند إعتراضى على ما يحدث من تجاوزات من قبل الأكاديميين والباحثين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية فى مواجهتى ومواجهة مصر وشعوب المنطقة، لمساعدة إسرائيل فى الترويج لملف تهويد الصينيين بإعتبارهم يهود حقيقيين…. فوجئت يا شعب مصر العظيم، بإرسال أكاديميين ومترجمين مصريين معروفين للغاية بيننا فى اللغة الصينية تحديداً عبر تطبيق “الواتس آب”، بنسخ من غلاف الكتاب المذكور، وإستفزازى وإغاظتى بشكل فج بأن هؤلاء الصينيين المتهودين من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى هم (الجيل الجديد من اليهود الحقيقيين فى الصين)

٥) وأنا هنا أطالب السلطات المصرية بالتحرى بكل سهولة عن عنوان الكتاب المذكور، للتأكد بما لا يدع مجالاً للشك، بوجود صفقة مشبوهة وقذرة بين جماعة الإخوان الإرهابيين وجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية فى مواجهتى، لعدم تنفيذى ورضوخى للأجندة الصهيونية فى مواجهة شعب مصر ورئيسها وجيشها وكافة شعوب المنطقة

٦) كما لدى إثباتات حقيقية وقاطعة وموثقة بوجود إستفزازات حقيقية لى من قبل الأكاديميين والمترجمين المصريين المتخصصين فى اللغة الصينية من جماعة الإخوان المحظورة، بإرسالهم رسائل عبر تطبيق “الواتس آب” لى، عليها غلاف الكتاب المذكور، للإعتراف بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وإعتبارهم الجيل الجديد من اليهود فى الصين، وليسوا متهودين مزيفين من صنيعة جهاز الموساد الإسرائيلى كما ذكرت وأكدت ذلك من قبل على مدار عدة سنوات متواصلة. وممارسة المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية فى الشأن الصينى، لإستفزازات حقيقية وموثقة فى مساعدة إسرائيل وجهاز الموساد الإسرائيلى فى مواجهتى وممارسة ضغوط قصوى فى مواجهتى للترويج للأجندة الصهيونية بشأن متهودى إقليم الكايفنغ الصينى. وأنا لدى كافة الإثباتات الحقيقية على ما حدث من تجاوزات فى مواجهتى من قبل التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان الغير مسلمين وجهاز الموساد الإسرائيلى بشأن ملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى

٧) كما نوهت من قبل كما ذكرت عدة مرات بدفع التنظيم الدولى للإخوان لسيدة لمقابلتى فى نفس يوم وفاة الدكتور/ محمد مرسى الرئيس المخلوع شعبياً بإرادة شعب مصر يوم ١٧ يونيو ٢٠١٩، عبر دعوتى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، للحديث عن تخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى، كى تخرج تلك السيدة وتكتب علانية عنى أننى حاولت تجنيدها لصالح جماعة الإخوان الإرهابية وقطر وتركيا وإيران

وكما ذكرت لسيادتكم، فعند بحثى عن تلك السيدة، وجدت أن عليها أحكام جنائية فى دولة خليجية تقدمت للعمل بها فى شركة إتصالات بشهادات خبرة ووثائق مزروة، مما يستلزم تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة فى تلك الدولة الخليجية لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات المزورة

وما ألفت نظر السلطات المصرية والخليجية إليه بشأن تلك السيدة التى قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، فى ١٧ يونيو ٢٠١٩…. هو كونها شخصية مخابراتية معدة بعناية للعمل ضد مصر وجيشها العظيم وكافة دول الخليج. وإليكم الدليل القاطع المثبت فى مواجهتها، والذى يمكن للسلطات المصرية وبكل سهولة التأكد منه:

بعد قراءتى على الفيس بوك بأن تلك السيدة التى قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وإدعت على بالباطل. فوجئت بأنها هاربة من دولة خليجية كبرى لمحاولة العمل عندها فى شركة إتصالات بشهادات خبرة ووثائق مزورة. لذا تم تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات المزورة والأختام المزيفة. وهو ما ذكره أحد العاملين المصريين في شركة الإتصالات المذكورة

ثم فوجئت بأن تلك السيدة التى تلعب لحساب التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان الغير مسلمين ولحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، وقبل تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة فى تلك الدولة الخليجية لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات والأختام المزورة. تذهب بزى الجيش المصري الرسمى مثبوتاً بالتاريخ القاطع قبل نزولها إلى مصر مباشرةً، وهى ترتديه إلى مقر السفارة المصرية فى تلك الدولة بعد ثبوت تزويرها أوراق وشهادات وقبل إصدار حكم عليها، وتطلب مقابلة السفير المصرى وأعضاء السفارة المصرية هناك، وتطلب التصوير معهم علانية بزى الجيش المصري الرسمى، وهى تؤكد بحبها للجيش المصري ولزيه وللبيادة المصرية، ثم فوجئت بالعديد من المواقع المصرية المعروفة وكبرى الفضائيات تستضيف تلك السيدة المشار إليها، بعد نشر صورها بزى الجيش المصري داخل مقر السفارة المصرية فى تلك الدولة الخليجية، للترويج لحبها للجيش المصري وهى ترتدى زيه

والحقيقة يا جيش مصر العظيم ويا مخابراتها الحربية، بأن جهاز المخابرات الذى تلعب لصالحه تلك السيدة التى قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، قد تم تكليفها فور إكتشاف واقعة التزوير المشار إليها فى شركة الإتصالات بتلك الدولة الخليجية… قد كلفوها بأن ترتدى زى الجيش المصري وتذهب إلى مقر السفارة المصرية هناك، وتطلب مقابلة السفير المصرى وأعضاء السفارة المصرية هناك للتصوير معهم بأنها محبة للجيش المصري لذا ترتدى زيه

والحقيقة أن تلك خطة مخابراتية ممنهجة مثبتة بالتاريخ القاطع والدقيق بأنه قبل محاكمتها فى تلك الدولة الخليجية، كان عليها أن تلعب دور بطولى بإرتداء زى الجيش المصري، ثم تذهب إلى مقر السفارة المصرية هناك لإلتقاط صور لها وهى ترتدى بدلة عسكرية مصرية بزى الجيش المصري. ثم يتم نشر صورها على نطاق واسع في عدد من المواقع والفضائيات بأنها مصرية محبة لوطنها ولجيشها ولزيه وبيادته

وتلك هي بالضبط اللعبة الإستخباراتية، بهروبها لمصر قبل محاكمتها فى تلك الدولة الخليجية، ومجيئها لمصر بدعاية كبيرة بأنها محبة للجيش المصري ولزيه. ثم عمل شخصية جديدة لها بعيدة كل البعد عن تخصصها الحقيقى. وتقديمها رسمياً فى مصر وبلدان المنطقة من جديد، بأنها متخصصة فى ملف جديد، وبأنها محبة للجيش المصري ولزيه عبر الترويج للصور المذكورة لها بزى الجيش المصري داخل مقر السفارة المصرية فى تلك الدولة الخليجية التى كانت تعمل بها. بالرغم من أن واقعة ذهابها لمقر السفارة المصرية فى تلك الدولة الخليجية مثبتة بعد تقديم شهاداتها المزورة والأختام المفبركة للمحاكمة. وقبل هروبها مباشرة ذهبت لمقر السفارة المصرية هناك بزى الجيش المصري

وهذا يجزم يا جيش مصر ومخابراتها الحربية بالأخص. بأننا أمام سيدة مخابراتية بارعة، تلعب لصالح أجهزة إستخبارات خارجية ضد مصر وجيشها. ويمكن لسيادتكم وبكل سهولة التأكد من كافة التورايخ المذكورة للتأكد من أن تلك السيدة لم تذهب إلى مقر السفارة المصرية بزى الجيش للتصوير مع السفير المصري وأعضاء السفارة المصرية هناك، إلا بعد تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة وقبل هروبها مباشرة و مجيئها لمصر، وذلك الأمر مثبتاً بالتاريخ القاطع والدقيق والتام وبكل سهولة فى مواجهتها

وذلك يجزم، بأن إستضافتها على نطاق واسع في مواقع وفضائيات مصرية للترويج لحبها للجيش المصري ولزيه الرسمى داخل مقر السفارة المصرية فى تلك الدولة الخليجية، وقبل هروبها مباشرةً من هناك… لهو تكتيك مخابراتى واضح لعمل دعاية وطنية لها

ثم عمل شخصية جديدة مخابراتية لها بإدعاء تخصصها فى ملف دقيق وحساس عند هروبها لمصر مباشرةً، وإستضافتها على نطاق واسع في الفضائيات. ثم دفعها مخابراتياً للقائى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة للإدعاء على بالباطل أننى حاولت تجنيدها لصالح قطر وتركيا وإيران

لهى كلها علامات استفهام كبيرة وحقيقية حول العلاقة الوطيدة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى وتجنيده لأعضاء التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان لعمليات إستخباراتية تتم كلها لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى وفى مواجهة مصر وشعبها ورئيسها وجيشها وكافة شعوب ومصالح المنطقة

٨) إرسال الإرهابيين من جماعة الإخوان الدموية، لأحد الإرهابيين خلفى، لمساومتى لصالح الأمريكان وقطع علاقتى بالصينيين، فشاء القدر أن أعثر معه على “مقر التنظيم العسكرى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان الإرهابيين” الذى يضاهى عمل جيوش نظامية متقدمة، والذى نشرته عدة مرات، وأرفقه مرة أخرى لسيادتكم فى فضيحة مدوية فى مواجهة إرهاب وعنف وترويع جماعة الإخوان الإرهابيين فى مواجهتى وإرسالهم إرهابيين خلفى لتهديدى ومطاردتى

٩) ثم أوثق مرة أخرى أمام المجتمع الدولى كله، إرسال الإرهابيين من جماعة الإخوان الدموية المحظورة لإحدى عميلاته فى نفس يوم وفاة رئيس الإخوان الدكتور/ محمد مرسى يوم ١٧ يونيو ٢٠١٩… لدعوتى عبر مقر قناة “البى بى سى البريطانية بالقاهرة” فى نفس يوم وفاة الدكتور/ محمد مرسى، للحديث عن تخصصى الدقيق فى الشأن السياسى الصينى وتعمد مقابلتى بتلك المرأة من أجل فقط أن تخرج من مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، وتكتب على أحد المواقع الإخبارية المعروفة أنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وكنت أبكى بحرقة عليه

لذا، يبقى السؤال الموجه للتنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان… هو لماذا فقط قابلتنى تلك المرأة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وليس قبله أو بعده؟ بل ولماذا تم تدبير لقائى بتلك السيدة فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة وليس أى مقر آخر

إلا إذا كان الهدف… توصيل رسالة من قبل التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين بتواطؤهم مع المخابرات البريطانية بالأخص ووكالة الإستخبارات الأمريكية… بأنهم يلعبون فى مواجهتى نيابةً عن مخابرات بريطانيا وواشنطن… وبأن التنظيم الدولى للإخوان الإرهابيين يسعى لغلق فمى ومنعى من الحديث أو الكلام عن سياسات الحزب الشيوعى الحاكم فى الصين، بإعتباره تخصصى الأكاديمى الدقيق، بل ومحور دراستى لرسالة الدكتوراه، ونظراً لقربى منه بحكم تخصصى الأكاديمى الدقيق ودراستى لسياسات الحزب الشيوعى الحاكم فى الصين والشأن السياسى الصينى

– وهذا يوضح لسيادتكم شعب مصر العظيم…. أنه تم الدفع بتلك المرأة لمقابلتى فقط فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، والإتصال بى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى… من أجل فقط أن تخرج تلك المرأة وتكتب مقال فى مواجهتى أنها قابلتنى فى نفس مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وبأننى كنت أبكى بحرقة عليه

١٠) تعمد الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة إرسال أحد الإرهابيين للتواصل معى من العاصمة السويسرية “جنيف”، للإتفاق معى حول تفاصيل رسالته عن “إسرائيل”… ولما جاء مصر لمقابلتى للإتفاق معى حول تفاصيل رسالته العلمية عن إسرائيل، كان ذلك قبيل دعوة التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان المحظورة لمظاهرات ١١ نوفمبر ٢٠٢٢ مباشرةً… إلا أننى فوجئت بهذا الباحث المصرى الذى يحمل الجنسية السويسرية، أنه قام بتسجيل رسالته العلمية فقط عن إسرائيل، وجاء لمقابلتى لتبليغى رسالة محددة وثابتة من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان… بأننى سأكون مسئولة عن كل جرائم الموساد الإسرائيلى وجماعة الإخوان الإرهابيين على أرض مصر وفى جميع دول المنطقة

١١) وهو ما دفعنى لإرسال تلغراف رسمى مسجل بعلم الوصول إلى جامعة هذا الباحث المصرى الذى يحمل الجنسية السويسرية، قبيل الدعوة لمظاهرات الإخوان الإرهابيين فى ١١ نوفمبر ٢٠٢٢، للإعتذار لجامعته بشكل تام عن الإشراف عليه. نظراً لوجود مؤامرة ضد مصر وشعبها والمنطقة من خلاله… مع محاولة التنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان الإنتقام منى ومن الصينيين من خلاله

١٢) ويمكن لسلطات وطنى التأكد بشكل تام من إرسالى تلغراف رسمى مسجل بعلم الوصول إلى جامعة هذا الباحث المصرى الذى يحمل الجنسية السويسرية، قبيل الدعوة لمظاهرات الإخوان الإرهابيين فى ١١ نوفمبر ٢٠٢٢… مع التأكد من دخول هذا الباحث المصرى قادماً من سويسرا لمقابلتى قبيل الدعوة لمظاهرات الإخوان الإرهابيين فى ١١ نوفمبر ٢٠٢٢ مباشرةً. مما يؤكد بوجود مؤامرة كبرى تستهدف مصر والمنطقة والصينيين من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان، ومحاولة الإنتقام منى من خلالهم

١٣) هذا فضلاً عن المئات من حالات التهديد المستمر، من قبل التنظيمات الإرهابية فى باكستان و أفغانستان لقتلى والإنتقام منى ومن الصينيين… مع وجود وقائع حقيقية ومثبتة لتعمد مقابلتى بباكستانيين من قبل صحفيين وأكاديميين مصريين على أرض مصر… ويمكن بكل سهولة إثبات ذلك فى مواجهتهم… للتأكيد على خطورة وحجم المؤامرة التى يقودها التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان فى مواجهتى ومواجهة مصر وشعبها وجيشها وفى مواجهة الصينيين

١٤) وهو الأمر، الذى دفعنى لمقاطعة جميع ندوات ومؤتمرات وأنشطة ولقاءات الصينيين والمركز الثقافى الصينى فى القاهرة منذ عدة سنوات… بالنظر لوجود تتبعات لى من إرهابيين من التنظيم الدولى للإخوان، وتهديدى بإيذائى والإنتقام من الشيوعيين الصينيين. وهو ما كان مصدر شكوى مستمرة لى على مدار عدة سنوات

١٥) بل والأخطر يا شعب مصر العظيم… هو ظهور شخصيات حقيقية ومعروفة للغاية بيننا… تعطينى تذاكر سفر مجانية لدول تأوى إرهابيين ولها إمتدادات مع الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة كقطر وتركيا وباكستان وأفغانستان…. وتتصل بى فى أوقات متأخرة ليلاً…. لإعطائى أوامر بالسفر لتلك الدول للجهاد فى سبيل الله، بدعوى أنها أوامر من وطنى… وهذا طبعاً زوراً وكذباً

١٦) مع توالى ظهور باحثين حقيقيين بيننا يطلبون منى فقط، كأستاذة جامعية، كتابة والتوقيع على خطابات توصية لهم فقط، للذهاب والسفر للدراسة إلى دول بها إمتدادادت مع التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان المحظورة، كقطر وتركيا وباكستان وبريطانيا… ثم مفاجأتى بممارسة بلطجة وإبتزاز ضدى

١٧) وطبعاً فأنا لدى أدلة موثقة بأن كافة هؤلاء الباحثين بالفعل، قد ذهبوا لتلك الدول للدراسة هناك، بعد توجيههم تهديدات لى

وأنا فقط يا شعبى المصرى العظيم… قد آثرت اليوم أن أقف بينكم للشكوى مما يحدث لى من تهديد مستمر لحياتى ولمستقبلى من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان المحظورة الدموية

وأطالب بفتح تحقيق دولى وأممى عاجل تحت إشراف سلطات وطنى الحبيب مصر… لإثبات كافة ما تعرضت له من ضغوط وبلطجة وتهديد وترويع وعنف مستمر من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان المحظورة

وآثرت هنا فقط إثبات بعض الوقائع المحددة فى مواجهة هؤلاء الخائنين الإرهابيين من جماعة الإخوان، بمساعدة عدة أجهزة إستخبارات خارجية فى مواجهتى ومواجهة مصر وشعبها مقرونة بكافة الدلائل والإثباتات

وأطالب شعبى المصرى العظيم وفخامة الرئيس المحترم “عبد الفتاح السيسى” وسلطات وطنى… بتوفير أقصى درجات الحماية لى فى مواجهة بلطجة الإرهابيين من جماعة الإخوان بالتعاون مع جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى مثبتاً بكافة الأدلة فى مواجهتهم جميعاً

– وأنا أرفق لجموع الشعب المصرى العظيم والمجتمع الدولى بأسره صورة التنظيم العسكرى السرى الحقيقى لجماعة الإخوان الإرهابيين، لمحاولتهم زعزعة إستقرار أوطاننا من خلاله

– وأطالب المجتمع الدولى كله وسلطات وطنى بتوفير أقصى درجات الحماية لى، منعاً من حدوث أى محاولات إنتقامية من شخصى من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابيين

١٨) وسأثبت لشعب مصر العظيم وللسلطات المصرية وبكافة الأدلة القاطعة، تلك العلاقة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى، بالنظر لدراستى الوثيقة بموافقة الصين لأوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى، وتأليفى لكتاب دولى فى هذا الإطار إشترت نسخ منه كبرى الجامعات الأمريكية والعالمية، وعلى رأسها جامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى أمريكياً وعالمياً، أرفق غلافه لسيادتكم.

وهو الأمر الذى تسبب فى إعتداء حرس السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين على لمنعى من إستكمال دراستى لهذا الملف الحساس والهام فى مواجهتهم، ومطالبتى بفتح تحقيق عاجل من قبل السلطات الصينية ودولياً فى مواجهة تلك البلطجة الإسرائيلية فى مواجهتى، الأمر الذى نتج عنه تقديم إعتذار لى من قبل السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين. أرفقه لسيادتكم

وهو الأمر الذى أدى لعقد صفقة مشبوهة وقذرة بين جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية مع التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابية المحظورة للإنتقام منى، بعد إصطدامى بهم على النحو التالى:

١٩) ممارسة الإرهابيين من جماعة الإخوان لضغوط قصوى فى مواجهتى، لرفضى قبول وثائق مزورة من قبل اللوبى اليهودى فى واشنطن، والإدعاء على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست مزورة لتسهيل عملية الإعتراف الصينى بهم، بإعتبارهم الأقلية رقم ٥٧ وليست ٥٦ أقلية دينية وعرقية كما هو الحال عليه فى الوقت الراهن فى الصين، فضلاً عن مخاطبتى علنياً عدة مرات وزارة الدفاع الصينية لمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطرد الشباب الصينى المتهود من إقليم الكايفنغ الصينى فى جيش الإحتلال الإسرائيلى.

٢٠) تهديدى من قبل أحد الإرهابيين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية بتدميرى وقتلى، والذى عثرت معه على المقر السرى العسكرى الحقيقى لجماعة الإخوان الإرهابية، والذى يضاهى عمل عدة جيوش نظامية متقدمة، والذى نشرته من قبل وأعيد نشره مرة أخرى لسيادتكم. للتأكيد على خطورة تلك التهديدات التى أتعرض لها وبشكل يومى مستمر

نشر مقال علنى ضدى وفى مواجهتى باللغة الإنجليزية، من قبل موقع صهيونى وإسرائيلى معروف، يوم الخميس الموافق ٨ سبتمبر ٢٠٢٢، تحت إشراف جهاز الموساد الإسرائيلى، هذا الموقع الصهيونى يدعى صراحةً موقع “أبناء صهيون”، وبشكل دقيق، إسمه بالإنجليزية:
“Elder of Ziyon”

للإدعاء أننى أكاديمية مصرية فقدت عقلها، بسبب شكوتى من تتبع جهاز الموساد الإسرائيلى لها، بسبب دراستها لملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى

٢١) وما حدث من تجاوزات فى مواجهتى من قبل التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان الغير مسلمين، شئ فاق الحد، بإرسال نسخة من هذا المقال الصهيونى فى مواجهتى، من قبل أساتذة وزملاء وجيران لى، كلهم ينتمون للإرهابيين من جماعة الإخوان. والتسبب فى إستفزازى وإغاظتى على مدار الليل والنهار بسبب هذا المقال الصهيونى، وتهديد الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة، بأن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والمخابرات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية ومعهم التركية والقطرية، يتوعدوننى ويرسلون لى تهديدات شديدة اللهجة، بالتراجع عن كافة كتاباتى وتحليلاتى المتعلقة بملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى. وإلا سيمارسون ضدى ضغوط قصوى والتسبب فى إصابتى الفعلية بالجنون جراء جرأتى على تحدى جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية من خلال دراستى لهذا الملف الحساس والهام فى الصين

٢٢) وبناءً عليه، سأثبت أمام سيادة الرئيس “عبد الفتاح السيسى” والسلطات المصرية… كافة ما أتعرض له بشكل يومى مستمر بدون توقف يوماً واحداً من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابية. وتحطيم حياتى عبر برنامج الواتس آب للتواصل الإجتماعى، بإرسال صور لمشانق وأجهزة ومعدات قتل لى، وإرسال صور الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لى، وإرسال صور لمستشفى الأمراض النفسية والعقلية فى العباسية لى بشكل مستمر وتهديدى بأنهم سيحطموننى، تعمد عدد من أساتذة الجامعات المصريين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية بالتواصل معى بشكل يومى بدون سابق معرفة بيننا لإرسال صور ومحاضرات عن الجنون لى وتعمد إغاظتى وإستفزازى بشكل ثابت ودائم يومياً بدون توقف يوماً واحداً

٢٣) وما قد يؤكد بأن ما يحدث لى من قبل التنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين مدعوم دولياً بقيادة واشنطن وبريطانيا وإسرائيل والغرب، هو تلك الحادثة الغريبة التى تعرضت لها وتحديداً يوم وفاة الرئيس المخلوع المنتمى للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة “محمد مرسى” فى ١٧ يونيو ٢٠١٩، والتى تأتى تأكيداً على تلك الصفقة المشبوهة بين جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا فى مواجهتى، هى إتباع جماعة الإخوان المحظورة أسوأ الأساليب النفسية والسيكولوجية والعصبية فى مواجهتى بالتعاون مع أجهزة إستخبارات خارجية، بدفع آخرين للقائى ثم تهديدى بإسم الجماعة المحظورة.

وذلك الأمر مثبت بالدليل القاطع والتام ومنشور أيضاً لدعوتى للقاء عبر إتصال هاتفى على قناة “البى بى سى البريطانية الناطقة بالعربية فى القاهرة” فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” فى ١٧ يونيو ٢٠١٩ بشكل دقيق للحديث فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، حول تخصصى بشأن الصين، ففوجئت عند دخولى لمقر القناة بسيدة أخرى متخصصة فى ملف آخر حاولت من غير سابق معرفة بيننا تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، وبدأت فى إغرائى بالأموال والدولارات من قبلهم. وعند رفضى ونسى تماماً لهذا الموضوع ظناً منى بعدم جدية ما حدث من قبل تلك السيدة التى قابلتها فى مقر تلك القناة.

إلا أننى فوجئت بعدها بفترة وبالصدفة البحتة بأن نفس تلك السيدة التى حاولت تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، تنشر فى موقع مشهور ومعروف للغاية وبشكل علنى بأنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” من جماعة الإخوان المحظورة، وبأننى حاولت تجنيدها لصالح قطر وتركيا وإيران… أى أنها عكست تماماً فحوى ومضمون الكلام، ولا أعلم لمصلحة من تم ترتيب هذا اللقاء مع تلك السيدة على وجه التحديد؟ بل ولماذا فقط قابلتنى تلك السيدة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وليس قبلها أو بعدها. وهذا يؤكد بأن تعمد جمعنا سوياً فى نفس يوم وفاته لمهاجمتها لى على صفحات الموقع المعروف علانية، لهو ترتيب مخابراتى بحت، بهدف إستخدام الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لإرهابى لتخصصى فى الشأن السياسى الصينى، ونقلى وجهة نظر الصين الرسمية والصحيحة ورؤية حزبها الشيوعى الحاكم إلى مصر وبلدان المنطقة.

بل والأخطر لدى ولديكم، هو أنه ببحثى عن جذور وخلفية تلك السيدة التى قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، وإتهمتنى بتلك التهم الوهمية السابقة، إتضح لى عبر الفيس بوك بمجرد كتابتى لإسمها بهروبها من أحكام بالسرقة وخيانة الأمانة وسرقة محتويات وأجهزة خاصة بعملها من دولة خليجية أخرى، وخضوعها لتوقيف أمنى وجنائى فى تلك الدولة، لتقديمها لشهادات وأختام مزورة، تستلزم تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات المزورة وتلك الأختام المفبركة. وهذا يؤكد وبشكل قاطع وجازم مخطط جماعة الإخوان المحظورة فى مواجهتى بإستخدام آخرين لتهديدى علنياً وفبركة لقاءات مفتعلة معى للإنتقام منى. وكل ما يخص تلك السيدة ومقالتها المشار إليها بمحاولتى تجنيدها فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” لصالح إيران وقطر وتركيا… كلها أدلة مثبتة فى مواجهة جماعة الإخوان المحظورة وعملاؤهم فى قلب مصر والمنطقة فى مواجهتى.

– لذا قررت شرح ما حدث من مؤامرة قذرة وصفقة مشبوهة تمت بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى… عبر قصيدتى الجديدة، التى أكتبها وأهديها اليوم لجموع الشعب المصرى ولجيشى المصرى العظيم ولرئيسى وقائدى الشجاع “عبد الفتاح السيسى” فى مواجهة إرهاب وعنف جماعة الإخوان الإرهابيين، بعد إثباتى وقائع حقيقية ومثبتة وموثقة لمحاولتهم الإنتقام منى…. بعنوان:

(لا تسامُح يا سِيسِى مِصر ولا أىُ عفو عن أربابِ رابعة أعداءُ مِصر الظالِمِين، هذا العداء بينُهم وبِينا قد ترسّخ لِلآبِدِين… لا قُوة تقِدر على شعبِ مِصر ومن والاهُم مِن الصهاينة الفاجِرِين)

إرحل وعارُكَ فِى يديك، والثأرُ ثأرِى لِأنتقِم مِن بطشِ جُندُكَ يا ذلِيل، أمضِى هُنالِكَ يا دِيفِيد وقِف مكانُكَ يا هزِيل… والعارُ عار من باع مِصرَ والعرب بِثمنِ بخس يا لئِيم، إخوانُ رابعة العُملاء أربابُ قومُك ترمِى إليهُم بِالفُتات وتستزِيد، أتباعُ شرِكَ جِنُودِ رابعة النُذلاء تلعق حِذائُكَ كالعبِيد

أنظُر إلى وجهُكَ اللعِين يا دِيفِيد لِأبصُق عليكَ مع إخوانِ عارُكَ يا طرِيد، والشرفُ أنِى أُحارِبُ وحدِى فِى شراسة جزاءُ فِعلتُكَ اللئِيم… أخطُط رِسالة إلى جِهازُك لِلُموساد لِلزجِ بِكُما إلى الجحِيم، وأقُولُ فِيها أنِى أكادِيمِية طمُوحة لا أُبالِى بِأى ضغطٍ وأستهِين، وكسرتُ وحدِى كُل قِيد

أتظُن يا بن برنِيع إنكَ قد نجحتَ فِى قصفِ عُمرِى أو كيانِى لِتستبِيح، إصمُت قلِيلاً لِأُرِيك ردِى على دناءتُك فِى العالمِين… فأنتَ أدنى مِن أىُ ردٍ لا يلِيقُ إلا بِالظالِمِين، سأظلُ أقوى لِلفتكِ بِك لِصنِيعِ قومُك يا صفِيق، سُأربِى أجيالاً جدِيدة على معنى قُبحُكَ لِتستفِيق، وثقّتُ ثأرِى بِين عِبادُكَ يا عِربِيد

سأُعِدُ جِيلاً يثُورُ حولُكَ، ينقضُ نحوُكَ ووراءُ خلفُك كمِثلِ أسدٍ فِى العرِين، سأُرِيكَ شرِى مِن بعدِ ضربُك أجزاء جسدِى صُبحاً وليل بِلا مُعِين… والشرُ أنتُم بدأتِمُوه فِى جِهازُكُمُ الدمِيم، أغرقتَ وجهِى بِالدِمُوع بِلا هوادة أو أىُ لِين، حاصرتَ نفسِى بِالحِرُوب ضرباً ونكل بِعبيدِ رابعة الجُبناء يا بلِيد

توراةُ ربُكَ أمرتك حُباً وأنتَ عاصِى لا تُطِيع، فلِكم أكلتَ مِن حِقُوق ولِكم قتلتَ مِن نِفُوس، ولِكم آلمت مِن بشر بُكثرِ عددٍ قد يفُوق… أشكُو لِربُك ما وقع مِنكَ فِى حقِ نفسِى ووجهِ وطنِى يزدانُ حولِى وأنا لك أُكِيل، والسِيسِى بطلِى فِى وجهِ ظُلمُكَ يا خسِيس، وكُلُ شئ يشهد عليكَ فِى خِلُود

أنظُر لِصُورتُك يا وضِيع فِى إزدِراء وأستدِير، فأنت لِص بِلقبِ دِيفِيد ولِصُوصِ رابعة هُم صهاينة مُعتدِين، مُطاردِين لِلنِساءِ فِى الشوارِع مُتحرِشِين… إخوانُ مِصر هُم صنِيعة صهيُونِية مُتأمرِكِين، مُوجهِين مِن جِهاز يُدعى المُوساد لعِين، ضربُونِى ضرب مع الصهاينة بِدُونِ قلب أو أدنى رحمة كالحدِيد

هذا المرار والضربُ حولِى مِن جِهازٍ لِلمُوساد بِدعمِ دموِى مِن جماعة إخوانِية صهيُونِية تستفِيد، إخوانُ مِصر إجتمعُوا حولِى صعقاً وضرب بِكُلِ هِين… فهُم خِصُومِى عِندَ ربٍ لا ينام وعينُه يقِظة على العِباد فِى كُلِ حِين، تِمثالُ نهضة ومِيدانُ رابعة يشهد على إخوانِىّ مِصر كالرِعُود

إن الصهاينة مع خِرفانِ رابعة المنبُوذِين، تعشق دِماءَ المِصرِيين وتستلِيذ، تجرِى ورائنا نحنُ النِساء فِى الشوارِع بِكِلِ فُجرٍ وتستبِيح… لا تصالُح يا رئِيسِى مع عبِيدِ رابعة والصهاينة المُجرِمِين، لا سماح يا زعيمِى لِلحُثالة الإخوانِية بِدِخُولِ مِصر بِكُلِ هِين، هم يتآمرُون على كُلِ مِصر بِلا عِهُود

ولقد قبِلتُ أنا التحدِى فِى وجهِ شرُكَ يا بن بِرنِيع، أحمِل وثائِق تُدِينُ جُندُك أتباعُ رابعة إخوانُ مِصر المُتشيطِينِين… إغتالُوا حُلمِى ونفُونِى وحدِى أحترِق بِغيرِ عودة أو يقِين، عزلُونِى وحدِى منعُونِى أخرُج لِلحياة بِكُلِ لذة تستطِيب، إخوانُ رابعة قتلُوا النِساء فِى زهِيد

أضحك لِخُبثُك يا بن بِرنِيع يا حوِيط، إن الخِيانة طبعُ فِيكَ وأتباعُ قومُك مِلُوكِ رابعة المُتجمهِرِين، المُتلوِنِين على كُلِ وجه المُتصعلِكِين… والشرُ مِنكُم يا صهاينة مع الحُثالة الإخوانِية المُتعربِدِين، سأظلُ أقوى لِفضحِ شركُمُ وسط الجِمُوع ومِن بعدِ جِيل بِدِونِ أضعف أو أىُ قِيد

لا تسامُح يا سِيسِى مِصر ولا أىُ عفو عن أربابِ رابعة أعداءُ مِصر الظالِمِين، هذا العداء بينُهم وبِينا قد ترسّخ لِلآبِدِين… لا قُوة تقِدر على شعبِ مِصر ومن والاهُم مِن الصهاينة الفاجِرِين، تِلك الحُثالة الإخوانِية دموِية، مصاصِى دمٍ بِلا رقِيب، فِى أىّ وقتٍ لِشعبِ مِصر وجيشُها قد تُبِيد

والذنبُ ذنبُ من تهاون فِى أى حقٍ لِشعبِ مِصر بِلا تراجُع عن أىُ صفحٍ مِن أتباعِ رابعة الماكِرِين، إن التسامُح ضعفُ مِنا بِكُلِ هِين… إخوانُ مِصر قد عقدُوا صفقة مع المُوساد لِشُربِ دِماءِ المِصرِيين، لا تضعُوا يدكُم فِى يديهُم فينالُوا مُنكُم فِى الأعلِيين، لا دِين لديهُم أو أىُ شرعٍ قد يُفِيد

لا رِضُوخ يا رئِيسِى لِلأجِندة الإخوانِية ولا تهاوُن قد يصِير، سقطت جماعتهُم هزِيلة بِغيرِ عطفٍ أو أىُ لِين… خِرفانِ رابعة يا جيش مِصر إخوانُ شرٍ لِتنفِيذ مُخطط ضِد مِصر وشعبُها مع برنِيع شرٍ وجِهازُه اللقِيط، مُوسادُ رابعة يُرِيدُ شراً لِيستلِيذ، ونحنُ سنرُدُ صفعُك يا بن برنِيع وننالُ مِنك كالطرِيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى