الدكتورة نادية حلمى .. تنشر التحليل كاملاً للرد على الولايات المتحدة الأمريكية والبرلمان الأوروبى بشأن إنتقادهم لملف حقوق الإنسان فى مصر

الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية- أستاذ مساعد العلوم السياسية جامعة بنى سويف

 

 

تنشر التحليل كاملاً للرد على الولايات المتحدة الأمريكية والبرلمان الأوروبى بشأن إنتقادهم لملف حقوق الإنسان فى مصر… كى تواجههم بأفعالهم وإنتهاكاتهم لحقوق الإنسان فى مواجهتها وبشكل مثبت وقاطع

تنفيذاً لوعد الدكتورة/ نادية حلمى… خبيرة الشئون السياسية الصينية للرئيسين الصينى “شى جين بينغ” والروسى “بوتين” بتسليمى مفاتيح الشرق الأوسط لكليهما فى مواجهة هيمنة أمريكا وإسرائيل

وكتحدى موجه منى لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية والموساد الإسرائيلى بقرب إحتفالى مع الدبلوماسيين الروس والصينيين ووقوفى بينهم إحتفاءً وإحتفالاً بإنتهاء عصر الهيمنة الأمريكية علينا

وكتضامن من دولتى الصين وروسيا مع مصر وكافة بلدان وشعوب المنطقة بإعلاننا عن كافة العملاء والخطط الأمريكية والإسرائيلية فى مواجهة محاولات تقسيم مصر والمنطقة وفقاً لرؤية “برنارد لويس” المعتمدة رسمياً من الكونغرس الأمريكى عام ١٩٨٣

الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية الدكتورة/ نادية حلمى… تكشف:

بالصور والوثائق المهداة لمصر ودول المنطقة والعالم: رداً على تقرير البرلمان الأوروبى عن حقوق الإنسان بمصر والإنتقادات الموجهة ضد مصر فى ملف حقوق الإنسان

وتكشف عن: لعبة المخابرات المركزية الأمريكية والموساد الإسرائيلى وكافة أجهزة الإستخبارات الغربية فى مواجهتها لجعلها ضحية بين عملاؤهم الحقيقيين فى القاهرة والمنطقة لقربها لدولتى الصين وروسيا، بالكشف عن:

إخضاعها قسراً لإختبارات صانع الضحايا محلل علم النفس الإسرائيلى متخصص صناعة الضحايا لصالح الموساد الإسرائيلى الدكتور/ “برنارد إسرائيل فيلدمان” لجعلها ضحية بين عملاؤهم الحقيقيين فى مصر والمنطقة، ورسائل شكوتها العلنية لدولتى الصين وروسيا وأصدقائهم والمجتمع الدولى فى مواجهته

وإعلان رفضى التام علنياً ودولياً لقبول ظهورى على الإعلام الأمريكى أو الإدلاء بأى تصريحات فى الصحافة الأمريكية أو قبول أى منح أمريكية لمحاولة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وجهاز الموساد الإسرائيلى قتلى والتخلص منى عن طريق عملاؤهم الحقيقيين فى قلب القاهرة

وإعلانى وكشفى لأول مرة عالمياً وبالوثائق والدليل… عن العلاقة بين المخابرات الأمريكية ومكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين وديمقراطية الكلاب والقطط والطماطم الموجهة لى

مع توجيهى رسالة علنية صارمة لمرشد جماعة الإخوان المسلمين يعلم جيداً فحواها لإعطاءه أوامر جماعية لإستخدام أنصاره والمنتمين للجماعة الإخوانية لإيذائى وتهديدى كصفقة بينهم وبين الأمريكان والإسرائيليين للتخلص منى لقربى لدولتى الصين وروسيا وللتخلص من الأنظمة الإستبدادية لأخرى ديمقراطية بدعم أمريكى وإسرائيلى من خلال تشويهى وإيذائى

ثم إعلان تضامن دولتى الصين وروسيا وكافة أصدقاؤهم حول العالم معى فى مواجهة أى محاولات أمريكية وإستخباراتية إسرائيلية لإيذائى أو إستدراجى خارج البلاد للتخلص منى كما هو ثابت بالدليل

ربما كانت دراستى وكتاباتى وتحليلاتى السابق الإشارة إليها بشأن تهويد الصينيين وتجنيدهم داخل جيش الدفاع الإسرائيلى، ثم مطالبتى وزارة الدفاع الصينية بمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطردهم من الجيش الإسرائيلى حفاظاً على مستقبل العلاقات الصينية العربية، ولإختراق المؤسسات العسكرية والأمنية والدفاعية الصينية من خلالهم من قبل الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ثم تصويرى للصينيين المتهودين داخل المعابد وبيوت الشاباد اليهودية الخاصة بالعبادة اليهودية ونشرها علنياً مما يستوجب طردهم طبقاً للقانون والدستور الصينى الذى يلزم دور العبادة الخاصة بالأجانب بعدم إستضافة صينيين بداخلها، وإلا يعرضها ذلك للإغلاق التام والطرد من قبل السلطات الصينية رسمياً.

فكانت تحليلاتى الإستخباراتية السابقة هى الباب الذى فتح أبواب الجحيم فى مواجهتى من قبل عناصر الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية، ومن وقتها بدأ تردد إسم صانع الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، وهو البروفيسور الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان”… لم أكن أعلم فى حقيقة الأمر حقيقة إسم أو صفة الدكتور “برنارد إسرائيل فيلدمان” ولا صفته، إلا من خلال إخضاعى دورياً بعد دراستى لملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيد المتهودين الصينيين فى داخل جيش الدفاع الإسرائيلى وقدومى للقاهرة لإختبارات سيكولوجية دورية عنيفة قاسية تحمل إسم إختبارات الضحية للبروفيسور الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان”، والذى أرفق للجميع صوره وصفته للإطلاع عليه.

كنت أعتقد فى البداية أن شخصية البروفيسور الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان” التى كان جميع من عرضنى لإسمه أو إختباراته النفسية والسيكولوجية والعصبية لدفعى دفعاً إلى الإنتحار والتخلص من حياتى، هى مجرد شخصية وهمية ليس لها وجود، وكنت أندهش من ترديد إسمه حولى من أشخاص معينين متخصصين فقط فى الشأنين الأمريكى والإسرائيلى، وليس من خارجهما. بل والأدهش أن من شارك فى تلك اللعبة الإستخباراتية الأمريكية والإسرائيلية القذرة للتأكد من قدرتى على خوض تجربة الإنتحار وقتل وإنتهاء حياتى هو أحد أساتذة علم النفس المصريين الذى إتصل بى من غير سابق معرفة على الإطلاق، والذى تم تجنيده من قبل الموساد الإسرائيلى، وكان يهددنى بإستمرار بإسم البروفيسور الإسرائيلى صانع الضحايا لحساب الموساد الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان”.

ظل إسم الدكتور “برنارد إسرائيل فيلدمان” يتردد حولى كثيراً والتأكيد على كونى الضحية للبروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، والتأكيد على إيصالى لدرجة اليأس من حياتى والتخلص منها بشكل تام، وكل من هددنى بإسم صانع الضحايا الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، كانوا فقط من دوائر المتخصصين فى الدراسات الأمريكية والإسرائيلية، ومن الباحثين المهتمين بفكرة الثورة وتغيير وإسقاط الأنظمة الإستبدادية لأخرى ديمقراطية وفقاً للتصور الأمريكى. ومما يؤكد سلامة ودقة كلامى، هو أن كتاباتهم وتحليلاتهم تشير فقط للعبة تغيير وإسقاط الأنظمة وفقاً للتصور الأمريكى.

وكما ذكرت كنت أعتقد أن إختبار الضحايا للدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان كان إختباراً لشخصاً وهمياً أو غير موجود من الأساس، إلى أن ظهر الدكتور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، متخصص صناعة الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى فى حياتى بشكل تام. فوجئت يوماً بطلب إضافة على موقع اللينكد إن للتواصل الإجتماعى من قبل الدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان، فتجمدت كل أطرافى لإتضاح أن الدكتور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، متخصص صناعة الضحايا الذى تم تهديدى به لسنوات طويلة من عمرى وتهديدى بدفعى دفعاً للإنتحار بسبب إختباراته النفسية والسيكولوجية والعصبية الرهيبة هو شخص حقيقى وحى يرزق ويعيش بيننا… والأخطر أنه يعرفنى بشكل تام وعميق، ويطلب إضافتى على موقع اللينكد إن بصفته وبشخصه.

وقمت بقبول طلب إضافة البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان متخصص صناعة الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، وأنا أصرخ للصينيين والعالم من حجم الألم والصدمة، لإتضاح أننى قد خضعت لإختبارات سيكولوجية وعصبية ممنهجة، أخضعنى لها جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات المركزية الأمريكية عن طريق الدكتور محلل علم النفس الإسرائيلى متخصص صناعة الضحايا لحساب الموساد الإسرائيلى “برنارد إسرائيل فيلدمان”، وشارك فيها أكاديميين وباحثين مصريين متخصصين فى الشأن الإسرائيلى والأمريكى وعمليات تغيير وإسقاط النظم، فضلاً عن إتصال أستاذ علم نفس مصرى معروف من غير سابق معرفة بيننا تماماً ومطاردته لى على رقمى على الواتس آب، وإتصاله الدائم بى بشكل مثبت وتهديدى بدفعى دفعاً للإنتحار وفقاً لقواعد وإختبارات البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان متخصص صناعة الضحايا لحساب الموساد الإسرائيلى.

Victimology بالإنجليزى معناها علم الضحايا

وهو مهنته صانع الضحايا لحساب الموساد الإسرائيلى

فكان أكثر ما أخافنى فى الموضوع كله هو وجود خاصية معرفة من قام بتتبعى والإطلاع على بروفايلى التعريفى على موقع اللينكد إن للتواصل الإجتماعى، فأدركت أننى ملاحقة من قبل الدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان متخصص صناعة الضحايا لحساب الموساد الإسرائيلى، بتعمده النظر والإطلاع على بروفايلى على اللينكد إن بشكل دائم وبشكل دورى، لدرجة إخافتى لعدم فهم أسباب ذلك.

وإشتكيت لعدد من المسؤولين والأكاديميين الصينيين، بشأن إخضاعى دورياً لإختبارات سيكولوجية وعصبية للإنتحار تحت إسم إختبار الضحايا للدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان، وفور أن طلب البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان متخصص صناعة الضحايا فى إسرائيل لإضافتى على موقع اللينكد إن للتواصل الإجتماعى، وإدراكى فوراً أن شخصية البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان هى شخصية حقيقية بيننا. قامت الدنيا وإنقلبت فى دولة الصين بناءً على شكوتى لهم من تتبع الموساد لى بسبب تحليلاتى وكتاباتى عن الصين وملف متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم داخل جيش الدفاع الإسرائيلى، وبدأت رحلة الصينيين والعالم من حولى للتحرى عن حقيقة شخصية البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، والذى أرعب الجميع لإكتشاف دولة الصين والعالم كله وبشكل تام ودقيق، بأن عالم النفس الإسرائيلى البروفيسور برنارد إسرائيل فيلدمان، ما هو إلا متخصص فى صناعة الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، ومهمته النفسية والسيكولوجية والعصبية المكلف بها تماماً وفقاً لتوجيهات جهاز الموساد الإسرائيلى هى إيصال الشخص المراد الإنتقام منه من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى لدرجة اليأس والإنتحار والتخلص من حياته، ثم تأتى مهمة جهاز الموساد الإسرائيلى للقضاء على هذا الشخص المراد الإنتقام منه والإيقاع به كضحية.

نعم لقد إنقلب العالم كله رأساً على عقب لتتبع وإكتشاف حقيقة شحقيقة محلل علم النفس الإسرائيلى البروفيسور برنارد إسرائيل فيلدمان متخصص صناعة الضحايا لحساب جهاز الموساد الإسرائيلى، وبدأ الجميع فى البحث خلفه، لإدراك الصينيين والعالم كله بأن أخطر شخصية نفسية تقود عمليات جهاز الموساد الإسرائيلى كان هو نفسه البروفيسور الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، وبأن الموساد الإسرائيلى يقود من خلاله أخطر عملية إنتقام حقيقية منى لإيصالى ودفعى دفعاً للإنتحار وللتخلص منى إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً وغربياً بشكل تام.

ثم توالت شكوتى العلنية لدولتى الصين وروسيا والمجتمع الدولى كله من محلل علم النفس الإسرائيلى متخصص صناعة الضحايا للموساد الإسرائيلى برنارد إسرائيل فيلدمان، بسبب تحطيمه لى، لدرجة إرسالى رسالة خاصة له أقصد للدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان، والتى أرفقها للجميع علنياً أحذره من ممارسة أسوأ الأساليب النفسية والسيكولوجية والعصبية لتحطيمى، وتهديدى له بلجوئى للمجتمع الدولى لحمايتى منه ومن شروره وأفعاله فى مواجهتى لدفعى من خلال إختباراته النفسية والسيكولوجية والعصبية الخاصة بالضحية إلى التخلص من حياتى والإنتحار.

وأنا هنا أرسل لسيادتكم صورة سكرين شوت من رسالتى الصارمة لمحلل علم النفس الإسرائيلى متخصص صناعة الضحايا برنارد إسرائيل فيلدمان كى أشتكيه لإستخدامه أسوأ الأساليب النفسية والعصبية والسيكولوجية فى مواجهتى… نعم لقد إرتكب فعلياً الدكتور برنارد إسرائيل فيلدمان أبشع وأسوأ الجرائم النفسية فى مواجهتى لدفعى دفعاً للإنتحار وجعلى ضحية لعملاء الموساد الحقيقيين من أجل الإنتقام منى.

وأرسل للجميع صور إثباتات لتتبع محلل علم النفس الإسرائيلى متخصص صناعة الضحايا برنارد إسرائيل فيلدمان لتتعبه لى على موقع اللينكد إن ورسالتى المرفقة له لتحطيمه الدائم لى بممارسة أسوأ الأساليب النفسية والسيكولوجية والعصبية فى مواجهتى وطلبى حماية المجتمع الدولى منه، وشكوتى للمجتمع الدولى فى مواجهته علنياً لطلب حمايتى منه، لجعل الموساد الإسرائيلى منى ضحية لكل عملاؤه الحقيقيين للإنتقام منى.

ويبقى التأكيد الثانى على سلامة ودقة موقفى وتحليلى السابق الإشارة إليه، بشأن تجنيد الأساتذة والمعيدين الجامعيين المصريين أمريكياً خاصةً ممن تم تعيينهم فى الفترة الأخيرة من حكم الدكتور محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين المحظورة فى عام ٢٠١٣ وما بعدها، على لعبة إسقاط وتغيير النظم، وتغيير النظام المصرى والأنظمة العربية، تمهيداً لتمرير مخطط برنارد لويس لتقسيم مصر والمنطقة لدويلات صغيرة متناحرة وكانتونات ضئيلة متناثرة على أسس مذهبية وطائفية كما أشرت لذلك. هو إرسال رسالة رسمية أمريكية مباشرة لى لحثى على السفر والدراسة فى الولايات المتحدة الأمريكية مثل زملائى السابقين، مع العلم أنها كانت أول مرة تصلنى مثل تلك الرسائل الرسمية الأمريكية لعرض منح دراسية مغطاة التكاليف وخلافه. وأرفق لسيادتكم وللجميع تلك الرسالة الأمريكية الموجهة لى، للتأكيد على إستخدام تلك المنح الدراسية المقدمة أمريكياً للتدريب على لعبة إسقاط وتغيير الأنظمة السياسية فى مصر وكل دول المنطقة العربية تمهيداً لمخطط برنارد لويس لتقسيم كل دولة عربية لعدة دويلات صغيرة متناحرة، وذلك كما أشرت فى السابق.

أرسل لسيادتكم سكرين شوت بها تلك الوثيقة الهامة والتى أبلغت بها دولتى الصين وروسيا أيضاً رسمياً لمحاولة الولايات المتحدة الأمريكية تجنيدى عن طريق المنح الدراسية مثل زملائى الآخرين، مع إعلان رفضى لهذا الأسلوب المتبع أمريكياً فى مواجهتنا لتدريب الأمريكان لأساتذة وطلاب من أنظمة إستبدادية وفقاً لتصورهم على لعبة إسقاط وتغيير الأنظمة السياسية الإستبدادية لأخرى ديمقراطية.

وأنا هنا أعلن رفضى لهذا التوجه الإستخباراتى الأمريكى والغربى لتغيير وإسقاط الأنظمة السياسية فى مصر والمنطقة عن طريق هذه المنح الدراسية المقدمة مجاناً للأساتذة والطلبة والمعيدين.

ويبقى الأمر الثالث، هو ورود تهديدات حقيقية وإستفزازات ومضايقات إستخباراتية مثبتة بالدليل القاطع والتام من قبل جهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية موجهة إستخباراتياً أمريكياً وإسرائيلياً لى عن طريق طلبة صغيرين، لا أعلم متى وكيف تم إستدراجهم وإستخدامهم بهذا الشكل الصادم لتهديدى وربما تهديد آخرين. ولا يمكننى نشرها علنياً لتفهم الجميع بعدم إمكانية التشهير بهم على الإطلاق.

ويبقى لدى الأمر الرابع والأخير، وتأكيداً على تلك الصفقة بين جماعة الإخوان المسلمين وجهاز الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية فى مواجهتى هى إتباع جماعة الإخوان المحظورة أسوأ الأساليب النفسية والسيكولوجية والعصبية فى مواجهتى بالتعاون مع الموساد الإسرائيلى والمخابرات الأمريكية بدفع آخرين للقائى ثم تهديدى بإسم الجماعة المحظورة. وذلك الأمر مثبت بالدليل القاطع والتام ومنشور أيضاً لدعوتى للقاء على إحدى القنوات الفضائية الناطقة بالعربية فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى بشكل دقيق للحديث حول تخصصى بشأن الصين، ففوجئت عند دخولى لمقر القناة بسيدة أخرى متخصصة فى ملف آخر حاولت من غير سابق معرفة بيننا تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، وبدأت فى إغرائى بالأموال والدولارات من قبلهم. وعند رفضى ونسى تماماً لهذا الموضوع ظناً منى بعدم جدية ما حدث من قبل تلك السيدة التى قابلتها فى مقر تلك القناة.

إلا أننى فوجئت بعدها بفترة وبالصدفة البحتة بأن نفس تلك السيدة التى حاولت تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، تنشر فى موقع مشهور وبشكل علنى بأنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى من جماعة الإخوان المحظورة، وبأننى حاولت تجنيدها لصالح قطر وتركيا وإيران… أى أنها عكست تماماً فحوى ومضمون الكلام، ولا أعلم لمصلحة من تم ترتيب هذا اللقاء مع تلك السيدة على وجه التحديد؟

بل والأخطر لدى ولديكم، هو أنه ببحثى عن جذور وخلفية تلك السيدة التى قابلتنى وإتهمتنى بتلك التهم الوهمية السابقة، إتضح لى عبر الفيس بوك بمجرد كتابتى لإسمها بهروبها من أحكام بالسرقة وخيانة الأمانة وسرقة محتويات وأجهزة خاصة بعملها من دولة أخرى، وخضوعها لتوقيف أمنى وجنائى فى دولة خليجية أخرى، لتقديمها لشهادات وأختام مزورة، تستلزم تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات المزورة وتلك الأختام المفبركة. وهذا يؤكد وبشكل قاطع وجازم مخطط جماعة الإخوان المحظورة فى مواجهتى بإستخدام آخرين لتهديدى علنياً وفبركة لقاءات مفتعلة معى للإنتقام منى. وكل ما يخص تلك السيدة ومقالتها المشار إليها بمحاولتى تجنيدها فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى لصالح إيران وقطر وتركيا… كلها أدلة مثبتة فى مواجهة جماعة الإخوان المحظورة وعملاؤها.

ويبقى لدى الأمر الأخير والمتعلق بديمقراطية القطط والكلاب والطماطم الموجهة لى إخوانياً، هى إعطاء أوامر وتكليفات دقيقة ومحددة من قبل مكتب إرشاد جماعة الإخوان المحظورة لكافة أعضاءها والمنتمين للجماعة الإخوانية فى نفس التوقيت مع عملاء حقيقيين للمخابرات الأمريكية والإسرائيلية لبدء إشارة الإنطلاق، بمعنى: إرسال صور وفيديوهات لقطط وكلاب وطماطم لى فى نفس التوقيت الدقيق من قبل المئات من المنتمين للجماعة الإخوانية المحظورة… بهدف تحطيمى نفسياً ومعنوياً بتوجيه إستخباراتى أمريكى وإسرائيلى لجماعة الإخوان المحظورة فى مواجهتى، ومشاركة عدد من زملائى فى الجامعة وآخرين مقربين منى فى تلك اللعبة والمهزلة الأخلاقية، والتى لا تم للدين ولا للأخلاق ولا للإسلام ولا للضمير والإنسانية بأى صلة تماماً.

ولكن تورط فى هذا الفعل الشائن والبغيض جماعة الإخوان التى لا يمكن وصفها بالمسلمين لبعد ما حدث منهم فى مواجهتى عن أخلاق الإسلام والمسلمين، وبصفته عار على جماعة الإخوان المحظورة لمضايقاهم إمرأة مسالمة لم تصنع لهم شئ. وهذا وإن دل، فإنه يدل على مدى بشاعة الحدث وتلك الأخلاق المنحدرة منها كل من شارك فى هذا الفعل الشائن والبغيض لمضايقة إمرأة بغير سبب مفهوم سوى تلك الصفقة التافهة مع الأمريكان والإسرائيليين رداً وإنتقاماً نافعاً منهم على كتاباتى وتحليلاتى بشأن تهويد وتجنيد الصينيين فى جيش الدفاع الإسرائيلى ومطالبتى للصينيين بمخاطبة نظيرتها وزارة الدفاع الإسرائيلية للمطالبة بطردهم فوراً لعدم توتر العلاقات بين الصين والعرب فى المستقبل.

كما لا يفتنى بتعمد جماعة الإخوان المحظورة بتواصل عدد من أبنائها والمنتمين لها من الباحثين والأكاديميين، ودفعهم دفعاً لتسجيل رسائلهم العلمية الموثقة عن الثورة وتغيير وإسقاط النظم الإستبدادية لأخرى ديمقراطية، ثم دفع جماعة الإخوان المحظورة لحساب الموساد الإسرائيلى ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية بتواصل هؤلاء الباحثين والأكاديميين معى لتحذيرى بقدوم الثورة والديمقراطية وبنجاح المخطط الإستخباراتى الأمريكى والإسرائيلى والغربى الدائر لتغيير وإسقاط تلك الأنظمة الإستبدادية الصديقة لى كروسيا والصين لصالح أخرى ديمقراطية بدعم أمريكى وصهيونى وغربى فى القريب العاجل.

وأنا هنا أحتفظ بأسماء كافة الباحثين والأكاديميين عملاء المخابرات الأمريكية والمنتمين لجماعة الإخوان المحظورة برسائلهم المثبتة عن الثورة والإنقلابات العسكرية وتغيير وإسقاط النظم الإستبدادية لأخرى ديمقراطية. مع العلم والتنويه التام والدقيق بتسجيل رسائلهم العلمية الموثقة رسمياً فى تلك الموضوعات، وتواصلهم معى لإيصال رسائل محددة لتلك النظم الإستبدادية التى أتعامل معها كالصين وروسيا وطبعاً معها مصر ودول المنطقة بقرب الثورة عليها وتغييرها وزوالها.

كما لا يفتنى فى الجزء الأخير، بوجود إستفزازات حقيقية من قبل عدد من المنتمين لجماعة الإخوان المحظورة من القيادات الإعلامية والصحفية فى مجالها بالإتصال بى رغم عدم وجود سابق معرفة بيننا، ومساومتى أمريكياً وإسرائيلياً وغربياً لإتاحة الفرصة لى للظهور على الإعلام المصرى والعربى مقابل دفاعى عن أجندة خارجية أمريكية وخارجية محددة فى مواجهة مصر والمنطقة، فضلاً عن إشتراطهم بإلزامى بمهاجمة سياسات دولة الصين تحديداً كتخصص دقيق وأكاديمى لى، وهو ما رفضته بشدة. وأحتفظ بأسماء تلك القيادات الإعلامية لفهم فحوى ومضمون ما يحدث على أرض وطننا الحبيب من قبل جهات خارجية.

وطبعاً فأنا هنا أنشر كل ما سبق الإشارة إليه بالإثباتات والدلائل القاطعة أمام الجميع. مع حجبى للبعض الآخر منعاً للتشهير بآخرين وأسرهم وأبنائهم، رغم إساءاتهم لى بدون أى سابق معرفة، إيماناً منى بوجود حد ووازع أخلاقى وإنسانى حتى فى خلافاتنا مع بعضنا البعض. والله الموفق من وراء القصد. وتحيا مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى