حماد مسلم يكتب عن معتوه يسب رسول الله

الا رسول الله ..ففي الايام الاخيره وجدنا من يخرج عن اللباقة والادب مستخدما المتعصبين من اجل مكاسب شيخصية او من اجل الشهرة والصيت ..ليس العيب فينا وحدنا ولكن العيب فمن استمع له او اعطي له الفرصه لنشر اكاذيبه وافتراءته علي خير البرية تطاول زكريا بطرس علي رسول الله جهل….. زكريا بطرس هو قمص قبطي أرثوذكسي ولد في سنة 1934 م ورسم في شبين الكوم ثم نقل إلى طنطا ثم أرجع إلى كنيسة مار مرقص في القاهرة ثم عمل كاهناً في أستراليا سنة 1992 ثم عاد إلى مصر ثم عمل في برايتون بإنجلترا. درس في كلية الآداب وحصل منها على ليسانس التاريخ. أثر في تكوين شخصيته واتجاهه، ورث عن اخيه انجيله الذي أصبح إنجيل بطرس فيما بعد. أعطته مجلة وورلد جائزة دانيال العام عن برنامجه حوار الحق عام 2008.[1][2][3][4] وصفته صحيفة الإنسان الجديد بعدو الإسلام رقم واحد، المعتوه زكريا بطرس وجد ضالته وسط حظيره من الحيوانات الضالة المتعصبة فمن المؤكد ان مشاعر المسلمين قد تأذت من افعال واكاذيب تلك المعتوه فعلي حكماء الكنيسة المصريه ان تخرج علينا ببيان رسمي ردا علي تلك الاكاذيب والسباب الدائم من تلك الحيوان وهذا اقل شئ يمكن ان صفه به ايها المعتوه المدعو زكريا بطرس رسولنا الكريم جاء ليتمم مكارم الاخلاق والمسيح جاء محبة وايضا علي الازهر الشريف ان يتقدم بدعوه رسمية لمحاكمة المعتوه زكريا بتهمة ازدراء الأديان فعندما نسب رئيس او وزير او مسئول توجه له تهمة سب رموز البلد فاذا كانت تلك التهمة توجه فمن الاولي ان توجه الهمة لزكريا بطرس لانه سب رمزا لاكثر من مليار مسلم علي اي حال الاسلام يمنعنا ان نسب ونلعن ولكن الدفاع عن اشرف خلق الله واجب علي كل مسلم وعلي البابا ان يصدر قرارا بمنع زكريا بطرس من الظهور وملاحقته جنائيا وهذا اقل شئ يجب ان يحدث علي اي حال لدي ايمان كامل ان مشاعر المسلمين تأذت وان رأت تلك الحيوان لقتلته

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى