حماد مسلم يكتب .. بلاها كورة قدم

انقسام في صفوف الاسره مابين اهلاوي وزمالكاوي وحالة الارتباك والتوتر الدائرة في الوسط الرياضي وتتدني الاخلاق وتخلي اصحاب المواهب عن الاخلاق التي من المفترض ان تغرسها فينا الرياضه ..ولكن غرست بداخلنا التعصب واصبحنا وكأننا في ساحة حرب المبارايات ومااكثرها نشاهدها بدون جمهور وكلها تحت مسمي دواعي امنية ..فالامن له كل الحق في ان يمنع دخول الجماهير للملاعب ونحن علي هذا الحال ..فاذا كان كل مايحدث من تجاوزات وبدون جمهور ما بالك لو الملاعب بجمهور ..والله كانت هتقع كل مصيبة ومصيبة وارواح تزهق مثل ما تم في الدفاع الجوي وبور سعيد وللاسف الشديد هناك ايادي هي التي تحرك فينا نار التعصب فعندما يقوم اللاعب بالايحاءات العدوانية او ايحاءات سياسية او دينية هنا الكارثه لسنا مع احد ضدد احد ولكن نكررها نحن لسان الشعب وضمير امته لسنا ضدد محاكمة ابو تريكه ان تجاوز وايضا محاكمة شيكابالا عندما يتجاوز فالكوره ليست باهم من ارواح تزهق بسبب تعصب اعمي ان كان رياضي او سياسي فالرياضة من اجل الاخلاق ولكن مايحدث يجعلنا نقول بلاها كورة فلوس وشهره مصاحبة بقلة ادب لا ننكر ان هناك لاعبين يرفعون اسم بلادهم بمهارتهم وباخلاقهم ولكن تعاطفنا مع المتجاوز يجعلنا نقول طظ ومليون طظ في ابو تريكه وشيكابالا بالطبع هناك من لايعحبه كلامي لانه وضع رأسه في التراب ولا يريد ان يري كل جميل علي صورته او كل قبيح علي صورته لسنا من ينصب المحاكم ولكن ننرصد التصرفات لا مبرر ان تكون فاسد في وسط الفساد فاصلح من نفسك ..عزيزي القارئ كنا اشارنا ان الرياضة اخلاق ولكن الرياضة تحولت بقدرة قادر بلطجه ونفوز ومال ودوله داخل دوله فاذا لم ننتبه فمع او سماح بدخول جماهير للملاعب سوف تحدث كوارث يمكن تؤدي الي الاقتتال فيجب بتر كل عناصر التعصب في الاعلام والاندية والشطب جزاء لمن يثبت تعصبه …عزيزي المواطن المضحوك عليه باسم اهلاوي وزمالكاوي او اسماعلاو ي…… كن علي يقين مانشاهده الان في الرياضه وبالاخص كوره قدم انما هي صناعه لناس معينه وعاله علي البلد …وعلي المسئولين ارفعوا الدعم عن الاندية فحجم المدونيات علي الاندية ميزانية يبني منها مدارس ومصانع وجامعات ..
……..الخلاصة
الملايين احبطت وجابت اكتئاب لشباب كتير مش لاقي لقمة عيشه
……فيتووووو.
ارحموا المواطن من نار الفواتير ..كهربا ..مياه. .غاز…تصالح…ضرايب عقارية..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى