ادم …زكي نجاحات متلاحقة بقلم حماد مسلم

نقطه من اول السطر

في الحقيقة في بعض الاحيان نجد انفسنا في طريق المدح او الاعتراف بالنجاحات البعض يراها تطبيل والبعض يراها حق فمع كل هذا نجد انفسنا بنطبل للي يراها تطبيل فالكتابة ياساده امانة وصوت ضمير فعند النجاح نشيد وعند الاخفاق ننتقد عزيزي القاريء لم نسن قلمنا ولا نخط بكلمه ولا نرسم صورة من وحي الخيال فعندما ننتقد يأتي النقد من اننا نؤمن بان الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية هذا لايمنع اننا نتفق في احيانا كثيرا وجب علينا ان نشيد بالدور الذي يقوم به قائد المنظومة التعليمية في عين شمس وايضا مايقوم به الخلوق ابن الاصول الصديق والاخ الاستاذ المربي الفاضل استاذنا نقيب المعلمين بشرق القاهرة وامين صندوق الزماله علي مستوي الجمهوريه اننا ياساده امام نموذج جيد لمنظومة متعاونة ومتفهمة من اجل الصالح العام للمعلم تعالوا نتفق اونختلف الاستاذ حسن زكي والاستاذ سيد ادم من النماذج التي جذبت الانظار اليها تجدهم دوما يعملون وتحتار من فيهم هو نقيب المعلمين او مدير عام الادارة نجدهم حارصين علي مصلحة المعلم وحل قضاياهم بخلاف الكثير من القضايا التي كان لهم فيها نجاحات عظيمة في بداية الامر تعالوا نتفق او نختلف ان نقيب المعلمين بشرق القاهرة الاستاذ سيد ادم علامة من علامات التميز وهذا مانشعره تعالوا نبتعد قليلا عن العمل التعليمي والنقابي فأننا في حضرة ابن البلد الذي ترجع اصوله الي الاصل الطيب من جزور المصري الاصيل الصعيدي الجدع نعم اختلفنا واتفقنا كل ذلك نابع من اننا ندور في حلقة واحده هو الصالح العام واليوم ندور في منظومة وفلك يسير في اتجاه النجاح دوما يأتي من ان هناك قيادة واعيه متمثله في مدير عام الادارة الاستاذ حسن زكي ونقيب المعلمين بشرق القاهرة الاستاذ سيد ادم فكل الشكر للمنظومة التي جعلت هذا التعاون المثمر في حل العديد من القضايا …الذين يرون ان ذلك من التطبيل نذكرهم فقط الضمير المهني يحتم علينا ان ننسب الفضل لاصحابة ونؤمن ايضا اننا لابد ان نتفق ونعارض ولكن عندما نري ايجابيات لابد ان نذكرها مثل ماذكرنا من قبل السلبيات فاننا ننتقد اعمال ليس اشخاص ونمدح اشخاص عندما نشعر انهم يؤدون اعمالهم للصالح العالم كان الواجب علينا ان نشير الي النموذج الذي نحب ان نراه في جميع مؤسسات الدولة علي اي حال كل الشكر والتقدير والاحترام للقطبين سيد ادم وحسن زكي علي اي حال دعواتنا مصحوبه بالتوفيق دوما

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى