رائحة الموت تحاصرنا.. بقلم حماد مسلم
شخبطه
في الحقيقه اننا نشتم رائحة الموت تحاصرنا وتهدد الكل فاذا كنا بالفعل مهددين بفيروسات بيولوجية من صناعة بشريه لتكون احدي جنود الله نعم جنود الله في كل شيء نراها مره في صورة حجاره وترميهم بحجارة من سجيل او اعصار ورياح عاتيه اوسيول لحد الغرق ففي الحقيقة المؤكده اننا نشتم تلك الرائحة التي اشعرت انوفنا ولونت عيوننا واصابت اجهزتنا التنفسية والكبد والمعده كلها تؤدي الي اننا بالفعل في اخر الزمان عزيزي القاريء من خلال منبرنا نؤكد اننا يمكن ان ننقذ انفسنا ونبتعد عن الموت ورائحته وخاصة واننا امام موت يعدي وينتقل وينتشر بسرعة هائله اي ان كانت تلك الفيروسات الا اننا بالفعل نشتم رائحة الموت من تجار ابتزوا ومازالوا يبتزون صيادله اصبحوا اثرياء الازمات نعم اثرياء الازمات فمع تزايد الرائحة من خلال الاحصائيات والارقام المتزايده في انحاء العالم تجعلنا ننظر لانفسنا ونطرح علي انفسنا سؤال هل فعلا اقتربت منا رائحة الموت ام اننا طبقا للمعدلات والمعايير الدوليه في مرحلة امنه ومازلنا في مرحلة الازمة ومحاصرتنا للفيروس لا تتعدي الكارثة ولكن كل التحزيرات تؤكد اننا لو اهملنا سوف نصل للكارثة وقتها سوف نشتم رائحة الموت مثل مايشتمها الشعب الايطالي والامريكي والاسباني والالماني …علي اي حال مع اختلاط رائحة المطر برائحة الموت تخلق ارواح جديده ..السؤال الاخر هل تستمر تلك الازمة الي متي ومتي نحتفل بالقضاء علي ذلك اتمني ان نحتفل قريبا وخاصة وان جنودنا الابطال اقصد هنا اطباء مصر وممرضينها وايضا الاعلامين الذين جعلوا من كتابتهم ارشادات ونصائح من اجل الخروج من تلك الازمة باقل خسائر فالاعلام له دور وهام في ادارة الازمه ولا ننكر دور المؤسسات المتمثله في شرطتنا وقواتنا المسلحة ..في النهاية ارض تجلي فيها الله ومشي علي ارضها نبي وذكرت في القران بكل تأكيد مصرنا محروسه من الرحمن وشعبها في رباط ليوم الدين …
،،،فيتووووووو
عظماء مصر الطيبين اهلها الكرام تكاتفوا وتكافلوا ببسطاء مصر والمستعففين.وكل عام ونتم بخير بمناسبه قدوم رمضان