مصطفى بكري بعد زيارة سجن طرة: عيادات متخصصة وحدائق وملاعب.. هذه هي الصورة الحقيقية للسجون

كتب طلعت عبد الرحمن

كشف مصطفى بكري عضو مجلس النواب، تفاصيل زيارة السجون اليوم برفقة عدد من النواب والصحفيين والإعلاميين، على هامش بالمشاركه في المنتدي الثالث للسجون المصريه.

وأضاف بكري خلال تغريدة على “تويتر”، أن هناك العيادات المتخصصه ، الأطعمه ،الأسره ، الحدائق ، الملاعب ، التقينا

المساجين ، هذه هي الصورة الحقيقيه، هناك من لايريد أن يعرف أو يري ، اتهامات ظالمه وأكاذيب لاتنتهي والهدف هو الوطن ،انهم يتحدثون باسم جماعات الارهاب التي تقتل في ظل حماية من بعض هذه المنظمات والهيئات.

وقال بكري:” قمت اليوم مع وفد من النواب والصحفيين والاعلاميين بالمشاركه في المنتدي الثالث للسجون المصرية، وقمنا بزيارة سجن مزرعة طرة، وقد هالني هذا التطوير الذي شهده هذا السجن الذي سجنت فيه اناوشقيقي محمود في قضية نشر عام ٢٠٠٣ ، العنبر تحول الي مستشفي رائع ، الاجهزه الطبيه، الادويه”.

العيادات المتخصصه، الأطعمة، الأسره، الحدائق، الملاعب، ألتقينا المساجين، هذه هي الصورة الحقيقيه، هناك من لايريد أن

يعرف أو يري، اتهامات ظالمه وأكاذيب لاتنتهي والهدف هو الوطن، إنهم يتحدثون باسم جماعات الارهاب التي تقتل في ظل حماية من بعض هذه المنظمات والهيئات.

مصطفى بكري

@BakryMP

قمت اليوم مع وفد من النواب والصحفيين والاعلاميين بالمشاركهفي المنتدي الثالث للسجون المصريه ، وقمنا بزيارة سجن مزرعة طره، وقد هالني هذا التطوير الذي شهده هذا السجن الذي سجنت فيه اناوشقيقي محمود في قضية نشر عام ٢٠٠٣ ، العنبر تحول الي مستشفي رائع ، الاجهزه الطبيه، الادويه ،

١٧٩ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

مصطفى بكري

@BakryMP

العيادات المتخصصه ، الاطعمه ،الاسره ، الحدائق ، الملاعب ، التقينا المساجين ، هذه هي الصورة الحقيقيه ، هناك من لايريد أن يعرف أو يري ، اتهامات ظالمه وأكاذيب لاتنتهي والهدف هو الوطن ،انهم يتحدثون باسم جماعات الارهاب التي تقتل في ظل حماية من بعض هذه المنظمات والهيئات

٤١ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك

نظمت وزارة الداخلية، الأثنين 11 نوفمبر، المنتدى الثالث للسجون المصرية بحضور عدد من مساعدي وزير الداخلية، وأعضاء بمجلس النواب وممثلين عن الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي لمناقشة أوضاع السجناء وأوجه الرعاية المقدمة لهم خلال الآونة الأخيرة.

وتم خلاله استعراض منتجات السجون التي يصنعها السجناء بأيديهم أثناء قضاء مدتهم مقابل أجر مادي.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى