الدكتور محمد على عبد الحميد ..ايقونة عشق بين اهالى دائرة الطالبيه والانجازات المتواليه

حينما تحرك بواعث الخير نزعات العمل العام داخل الانسان فاءن الانتماء وحده هو من يتحكم فى انجازات هذا الانسان تجربة رائداه عاشتها منطقة الطالبيه بالهرم لتؤكد للقاصى والدانى ان العمل العام موهبه حقيقة تنبع من تواصل انسانى يجمع الناس تحت لواء المحبه والسلام ..

ومن هنا تتوالد الانجازات .. واحد من هؤلاء الناس .. واحد من عشاق الخير والنماء .. انه الدكتور محمد على عبد الحميد عضو مجلس النواب عن دائراة الطالبيه بالهرم .. ذلك الرجل الذى وضع نصب عينيه هدفا واحدا ..هو خدمة جميع ابناء الدائرة وحل مشاكلهم المزمنه التى تراكمت على مدى سنوات .. ومنذ ان طوقه الاهالى بالحب حينما التفوا حوله وساندوه ودعموه ليفوز بمقعد البرلمان عن هذه الدائرة التى تتميز بالشعبيه واصاله التاريخ ..

منذ نجاحه تحرك الدكتور محمد على عبد الحميد وفق برامج مدروسه وخرائط متكامله للدائره ووقف على اهم المشكلات التى يعانى منها الاهالى وتشكل كوارث بالنسبه لهم..ورهن جهده ووقته وماله لحل هذه المشكلات وفريق عمل يعشق تراب الوطن ويعشق دائرة الطالبيه وهو من ابنائها تطوع لمعاونة الدكتور محمد على ووقف معه مستعدا رافعا راية التحدى ,ورصد وا جميعا الاولويات ..

وكانت حركة سريعه متقنه .. فمنذ نجاحه تحت قبة البرلمان ويرى الدكتور محمد على ان ابناء الطالبيه لهم حق ودين فى عنقه ..وانهم رجالا يستحقون التفانى من اجلهم . فبداء فى حل مشاكل مياه الشرب المزمنه التى عانى منها الاهالى داخل هذه الدائرة لسنوات طويله وتراكمت هذه المشاكل دون حلول ..ولكن سرعان ما اثمرت جهود الدكتور محمد على ولمس رجل الشارع الانجازات , فى هذا المجال ..

فبعد ان كات المياه تنقطع لفترات طويله وناهيك عن تلوثها .. تبنى محمد على عبد الحميد بالتعاون مع الاجهزة التنفيذية احلال وتجديد كل خطوط شبكة مياه الشرب وكذا الصرف الصحى بذات الدائرة .. اما الكهرباء فقد اولاها محمد على عبد الحميد عناية خاصه فالجميع الان يشهد الفارق الخطير بين دائرة الطالبيه قبل خمسه اعوام والان .. جميع شوارع الطالبيه بما فيها الشوارع الصغيرة والحوارى لا ولن تعانى ابدا من انقطاع التيار الكهربائى فتم تزويد المنطقة بمحولات جديدة ذات جهد عالى وكذلك احلال الخطوط القديمة والشبكات المتهالكه وااستبدالها باخرى لدرجة ان الكهرباء لا تنقطع نهائيا وتعمل بكفاءة غير مسبوقه ,

وناتى الى رصف الشوارع والاهتمام بالنظافه والبيئه , جهد لا ينكره الا جاحد قام بها الدكتور محمد على وحرك المياه الراكده فى اروقة الحكومة ..فبدت تتناغم الجهود وتصل لمرحلة غير مسبوقة .. انجازات عديده جدا لاتعد ولا تحصى قام بها الدكتور محمد على عبد الحميد يعرفها جيدا اقل اهالى الطالبيه , لدرجة انهم يلتفون حوله ويعتبرونه اخا وابا وابنا فى كل البيوت .. هكذا حقق محمد على المعادلة الصعبه .. انجازات غير مسبوقة مع حب يتنامى لدى الجماهير .. ضرب عبد الحميد المثل والقدوة لنائب البرلمان المصرى داخل دائرة الطالبيه .. والباقية تاتى وسوف نتناول جهوده وانجازاته فى الفترة الماضية وسوف ننشرها تباعا فى حلقات منفصله .كل انجاز على حده والحلقة القادمة سنخصصها لجهود الدكتور محمد على عبد الحميد فى انشاء وتطوير وانجاز مركز شباب الصفا الذى يخدم كل اهالى الطالبيه .. كيف سيتحول بجهود عبد الحميد الى صرح رياضى عملاق وكيان متحضر فى هذه الدائرة