شباب الصحفيين تكشف: صفقة أيمن نور الجديدة مع عزام التميمي وكلمة السر “فيروز”
كتبت هدي العيسوي
كشفت جبهةشباب الصحفيين عن فضيحة جديدة للارهابي أيمن نور الهارب إلى تركيا حيث قام بعقد صفقة مشبوهة مع الإرهابي عزام سلطان التميمي بهدف زيادة دعم التمويلات لقناة الشرق الإخوانية حيث تضمنت الصفقة محورين منها دفع الإخوانية فيروز حليم لنصب شباكها على العجوز الخرف عزام التميمي وعقد زواجهما عرفيا أو مسيار سرا وحجز لهما الإقامة في فندق “جراند ويندهام” بإسطنبول حتى يحمي العجوز من زوجته الأولى التي ترفع لة الشبشب والمقيمة بلندن بالإضافة إلى تقديم كافة الإمكانيات التقنية للهارب محمد علي لتطوير مستوى الفيديوهات المفبركة الكاذبة التي يقوم بتسجيلها بدولة أسبانيا ضد الدولة المصرية. . قال هيثم طوالة رئيس الجبهة في تصريحات صحفية : إن العميل أيمن نور يبيع نفسة وزملائه الهاربين معة في تركيا من أجل المال وتحقيق ثروات طائلة حيث حصل على زيادة كبيرة في التمويلات وصلت إلى ملايين الدولارات والتي مكنتة من إنشاء قناة “لا” الفضائية الإخوانية استمرارا للتحريض ضد مصر. أضاف طوالة إن الأجير أيمن نور بائع الأوطان أصدر قرار بتعيين الإخوانية فيروز حليم مديرة لقناة لا الفضائية والتي لا تحمل أي مؤهلات سوى أنها الزوجة الجديدة لزكيبة الفلوس التي تصرف على الكل المدعو عزام التميمي. أشار رئيس الجبهة إلى إن فيروز حليم اسمها الحقيقي “فايزة عبد الحليم وتخصص جوازات وحاجات أخرى ولعل زواجها للمرة الثانية في البحيرة وفضيحتها كانت حديث المواطنين ولكن الله حليم ستار واية حكاية عمليات التجميل التي كلفتك ملايين الجنيهات في أكبر المستشفيات المتخصصة والتي حصلتي عليها من زوجك الجديد ولماذا يا من تتحدثي عن القيم والمبادئ لا تصرفي أموال التجميل على شباب وفتيات الإخوان في تركيا الذين يتعرضون للطرد والضرب والإهانة. أوضح طوالة إن عزام لة تاريخ طويل في جمع أموال التبرعات من الاخوان بالخارج عشان قناة “الحوار” والتي يتولى رئاسة مجلس إدارتها وطبعا تركت قضية “فلسطين” التي لا تشغلك طالما مأمن نفسك وأبناءك حصلوا على الجنسية البريطانية. أكد طوالة إن المحور الثاني الذي يلعب علية الإرهابي أيمن نور يتمثل في تقديم كافة الإمكانيات التقنية للهارب محمد علي لتطوير مستوى الفيديوهات المفبركة الكاذبة التي يقوم بتسجيلها بدولة أسبانيا وليس من المنطقي من وجهة نظر كافة خبراء الإعلام أن يستمر المقاول العميل في تقديم تلك الفيديوهات بهذه الصورة والكيفية