“إسميك” يدعو الشباب العربي لتجنب الإحباط وتغيير أنفسهم للأفضل

 

قال رجل الأعمال والكاتب حسن إسميك، إن ‏الشباب العربي أثبت خلال 10 سنوات مضت أنهم وقود التغيير، مشيرا إلى أن الطريق ما زال طويلاً أمام البعض، لكن الثقة بالوصول لمرادهم كفيلة بتقصير أطول المسافات.

ودعا إسميك، في تغريدة له عبر “تويتر” الشباب، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، أن لا يستسلموا ولا يُحبطوا، وينطلقوا نحو التغيير من أنفسهم، مستشهدا بقول الله تعالى في كتابه العزيز: إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾ [الرعد:11].

أضاف إسميك، في تغريدة أخرى، “اعرف تماما ما يعانيه ‎الشباب في وطننا العربي، وقد لمست بعض هذه المعاناة في مرحلة مضت من حياتي، حتى تبين لي أن الإصرار والعزيمة قادران على منح شبابنا طاقة التغيير ليسيروا بحياتهم وحياتنا جميعا إلى الأفضل”.

تابع: “وكل شيء ممكن إذا استمر الشباب بالتمسك بالأمل، أما خسارته.. فهي خسارة كل شيء”.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى