علاء عابد يعلن رفضه للبيان المشترك في مجلس حقوق الإنسان كتبت هدي العيسوي اعلن النائب علاء عابد النائب الاول لرئيس البرلمان العربي رئيس لجنه مكافحه الارهاب رفضة وبشكل قاطع لما تضمنه البيان المشترك في مجلس حقوق الانسان الأممي مؤكدا انه كل ماجاء فى هذا البيان مجرد أكاذيب وأحاديث مُرسَلة تستند الى معلومات غير دقيقة وأعرب ” عابد ” فى تصريحه انه من المؤسف ان يعتمد مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة على معلومات مضللة وكان كان من الأفضل له أن يستعين بالمؤسسات المصرية والمصادر الرسميه لمعرفة جميع الحقائق والمعلومات حول أوضاع حقوق الانسان فى مصر وأكد النائب علاء عابد ان مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى كانت فى مقدمة دول العالم التى تطبق حقوق الانسان بمفاهيمها الشاملة حيث اصبح للإنسان المصرى الحق الكامل فى التعليم والصحة والسكن وحريه الرأي والتعبير وان كل مانشهده من إنجازات تتحقق علي ارض الواقع خير دليل علي ان مصر تسير بخطي راسخه في طريق التقدم والتنميه وان هناك من يتربص بمصر لمحاوله افشال تلك الخطوات الجاده نحو التنميه والتقدم وكان اولي بهم ان ينظروا للانتهاكات التي تحدث في كثير من بلاد العالم العربي واسيا وأفريقيا دون ان يشيروا لها من قريب اوبعيد

 

كتبت هدي العيسوي

اعلن النائب علاء عابد النائب الاول لرئيس البرلمان العربي رئيس لجنه مكافحه الارهاب رفضة وبشكل قاطع لما تضمنه البيان المشترك في مجلس حقوق الانسان الأممي مؤكدا انه كل ماجاء فى هذا البيان مجرد أكاذيب وأحاديث مُرسَلة تستند الى معلومات غير دقيقة وأعرب ” عابد ” فى تصريحه
انه من المؤسف ان يعتمد مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة على معلومات مضللة وكان كان من الأفضل له أن يستعين بالمؤسسات المصرية والمصادر الرسميه لمعرفة جميع الحقائق والمعلومات حول أوضاع حقوق الانسان فى مصر وأكد النائب علاء عابد ان مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى كانت فى مقدمة دول العالم التى تطبق حقوق الانسان بمفاهيمها الشاملة حيث اصبح للإنسان المصرى الحق الكامل فى التعليم والصحة والسكن وحريه الرأي والتعبير وان كل مانشهده من إنجازات تتحقق علي ارض الواقع
خير دليل علي ان مصر تسير بخطي راسخه في طريق التقدم والتنميه
وان هناك من يتربص بمصر لمحاوله افشال
تلك الخطوات الجاده
نحو التنميه والتقدم
وكان اولي بهم ان ينظروا للانتهاكات التي تحدث في كثير من بلاد العالم العربي واسيا وأفريقيا
دون ان يشيروا لها من قريب اوبعيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى