الأسيوطي .. مخطط جماعة الإخوان الإرهابية مكشوف وجيش مصر الأبيض يقود المعركة بنجاح

 

قال ” سيد حسن الأسيوطي ” نائب رئيس حزب الشعب الديمقراطي ان مخطط جماعة الإخوان الإرهابية وقنواته العميلة أصبح مكشوف لدي الجميع،
خاصة بعد النجاحات العظيمة التي تقوم بها الدولة المصرية علي كافة المستويات،
والمجهود الجبار المبذول من وزارة الصحة المصرية من خلال جيش مصر الأبيض،
وبالتعاون مع القوات المسلحة الباسلة، وكافة مؤسسات الدولة،
لمواجهة التحديات والصعوبات والمخاطر لفيروس كورونا القاتل،

واضاف ” الأسيوطي ” أن الأطقم الطبية هم جنود المعركة الحالية فى مواجهة خطر فيروس كورونا المدمر، وهم بالفعل تصدو له بكل قوة ونجاح منقطع النظير،
وهذا ما أغضب جماعة الشر والخلايا النائمة التابعة لهم والمتعاطفين أسيادهم في الخارج،
فحاولوا تكرارآ ومرارآ بث الشائعات والدعايات الكاذبة من خلال الفيديوهات والتقارير المفبركة عن صحة المواطن المصري، ولكنهم فشلوا فشل زريع،
فعادو إلينا من خلال خلاياهم لتشويه جيش مصر الأبيض المقاتل بإعلان استقالات جماعية بين أطباء مصر الشرفاء وهذا ما لم ولن يحدث فتارك المعركة خائن،

وأكد ” الآسيوطي ” إن مصر وشعبها العظيم بكل طوائفه وفئاته لن يسمح لخائن او عميل في اي مكان بالعبث بمقدرات الوطن وأرواح المواطنين هما كان منصبه او من يحميه في الداخل أو الخارج، فأمن مصر وشعبها العظيم خطا أحمر، لن يسمح بتجاوزه ابدأ مهما كانت الظروف او الصعوبات او التحديات،

كما طالب ” الأسيوطي ” الدولة المصرية بسرعة التصدي للخلايا النائمة داخل مؤسسات الدولة وخاصة النقابات المهنية والأحزاب السياسية،

وضرورة التصدي لهم بكل قوة وحزم، والضرب بيدا من حديد لكل من تسول له نفسه بالتحريض ضد الدولة من خلال نشر الشائعات والأكاذيب لبث روح الإحباط و الفتنه بين أبناء الشعب و المساس بأمن واستقرار الوطن وامن سلامة المواطنين،

وختم ” الأسيوطي ” إن الجهودات الجبارة المبذولة من الأطقم الطبية المصرية  فى مواجهة فيروس كورونا، لا أحد ينكرها ونقدرها جميعا،
وبالفعل هم جنود  المعركة حقيقية لمواجهة هذا الفيروس القاتل، وهم مثلهم مثل جنود القوات المسلحة والشرطة المصرية الذين يواجهون الإرهاب، فكل منهم فى معركة لمواجهة عدو قاتل يهدد أمن واستقرار الوطن،
لافتا أن اى جندي ينسحب من المعركة فهو “خائن” ويستحق العقاب،
حفظ الله الوطن وتحيا مصر رغم أنف الحاقدين و المتربصين والخونة والعملاء،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى